ومن شأن هذا النظام الجديد، الذي تم إقراره بفارق طفيف خلال استفتاء أجري في نيسان/أبريل 2017، أن يلغي منصب رئيس الوزراء.
وبدأت حركة موحدة وقوية للمعارضة تهدد سيطرة الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان وتأمل على أقل تقدير أن تكون هناك جولة إعادة بحلول الثامن من تموز/يوليو. ويأتي مصدر التهديد الأكبر لأردوغان من جانب محرم إنجه من حزب الشعب الجمهوري العلماني.
وصوت نحو 60 مليون تركي أيضا لاختيار 600 عضو في البرلمان، ومن المرجح أن يخرج حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ الذي ينتمي إليه أردوغان من هذه الانتخابات كأكبر قوة .
وجرت العملية الانتخابية في عموم البلاد بين الساعة (08:00 و17:00) بالتوقيت المحلي، مع إمكانية اتخاذ إجراءات استثنائية في حال لم يكف الوقت في بعض المراكز المزدحمة.
في إسطنبول، بدأ الناخبون في مناطق الولاية الـ 39، بالتجمع أمام المراكز الانتخابية منذ ساعات الصباح الباكر، ومع حلول الساعة الثامنة بدأ دخولهم إلى المراكز بتوجيه من الموظفين المعنيين.
وترجح معظم استطلاعات الرأي فوز أردوغان بالانتخابات الرئاسية، لكن بعضها يتوقع جولة إعادة يتنافس فيها مع إنجة بعد أسبوعين. وبالنسبة إلى الانتخابات البرلمانية، فلا يستبعد بعض المحللين وبعض الاستطلاعات أن يخسر حزب العدالة والتنمية الأغلبية في البرلمان بسبب تحالف عدة أحزاب معارضة بقيادة حزب الشعب الجمهوري.
وقد أثار أردوغان نفسه مؤخرا في مقابلة صحفية احتمال خسارة الحزب الحاكم أغلبيته البرلمانية كما أثاره حليفه زعيم حزب الحركة القومية دولت بهشلي الذي قال إن هذه الوضعية ستستدعي تشكيل حكومة ائتلافية، وهو ما لا يرغب فيه الرئيس التركي المنتهية ولايته.
ويتنافس في الانتخابات الرئاسية 6 مرشحين، أبرزهم الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان عن “تحالف الشعب” (يضم حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية)، والمرشح عن حزب “الشعب الجمهوري” المعارض محرم إنجة، ومرشح حزب “الشعوب الديمقراطي” صلاح الدين دميرطاش.
فيما يتنافس في الانتخابات البرلمانية مرشحو كل من أحزاب “العدالة والتنمية”، و”الشعب الجمهوري”، و”الشعوب الديمقراطي”، و”الدعوة الحرة”، و”إيي”، و”الحركة القومية”، و”السعادة”، و” حزب وطن”.
وبدأت حركة موحدة وقوية للمعارضة تهدد سيطرة الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان وتأمل على أقل تقدير أن تكون هناك جولة إعادة بحلول الثامن من تموز/يوليو. ويأتي مصدر التهديد الأكبر لأردوغان من جانب محرم إنجه من حزب الشعب الجمهوري العلماني.
وصوت نحو 60 مليون تركي أيضا لاختيار 600 عضو في البرلمان، ومن المرجح أن يخرج حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ الذي ينتمي إليه أردوغان من هذه الانتخابات كأكبر قوة .
وجرت العملية الانتخابية في عموم البلاد بين الساعة (08:00 و17:00) بالتوقيت المحلي، مع إمكانية اتخاذ إجراءات استثنائية في حال لم يكف الوقت في بعض المراكز المزدحمة.
في إسطنبول، بدأ الناخبون في مناطق الولاية الـ 39، بالتجمع أمام المراكز الانتخابية منذ ساعات الصباح الباكر، ومع حلول الساعة الثامنة بدأ دخولهم إلى المراكز بتوجيه من الموظفين المعنيين.
وترجح معظم استطلاعات الرأي فوز أردوغان بالانتخابات الرئاسية، لكن بعضها يتوقع جولة إعادة يتنافس فيها مع إنجة بعد أسبوعين. وبالنسبة إلى الانتخابات البرلمانية، فلا يستبعد بعض المحللين وبعض الاستطلاعات أن يخسر حزب العدالة والتنمية الأغلبية في البرلمان بسبب تحالف عدة أحزاب معارضة بقيادة حزب الشعب الجمهوري.
وقد أثار أردوغان نفسه مؤخرا في مقابلة صحفية احتمال خسارة الحزب الحاكم أغلبيته البرلمانية كما أثاره حليفه زعيم حزب الحركة القومية دولت بهشلي الذي قال إن هذه الوضعية ستستدعي تشكيل حكومة ائتلافية، وهو ما لا يرغب فيه الرئيس التركي المنتهية ولايته.
ويتنافس في الانتخابات الرئاسية 6 مرشحين، أبرزهم الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان عن “تحالف الشعب” (يضم حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية)، والمرشح عن حزب “الشعب الجمهوري” المعارض محرم إنجة، ومرشح حزب “الشعوب الديمقراطي” صلاح الدين دميرطاش.
فيما يتنافس في الانتخابات البرلمانية مرشحو كل من أحزاب “العدالة والتنمية”، و”الشعب الجمهوري”، و”الشعوب الديمقراطي”، و”الدعوة الحرة”، و”إيي”، و”الحركة القومية”، و”السعادة”، و” حزب وطن”.