نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور


بعد أنباء وصول طائرته إلى فنزويلا... أين يوجد حفتر؟




نفت وكالة إعلامية ليبية، نقلا عن "مصادر مطلعة"، خبر لجوء القائد العام للقوات المسلحة الليبية المشير خليفة حفتر إلى فنزويلا.


وقالت المصادر لـ"وكالة أخبار ليبيا 24"، إن "خليفة حفتر " موجود حاليًا في مقر القيادة العامة في الرجمة وليس كما ادعت السفارة الفنزويلية في الولايات المتحدة الأمريكية".

وأكدت المصادر، أن "خبر وصول حفتر إلى فنزويلا للجوء الذي نشر في الموقع الرسمي للسفارة الفنزوليه في أمريكا، هو خبر عارٍ عن الصحة جملة وتفصيلا".

وقال الوكالة الليبية إن "السفارة الفنزويلية في أمريكا هي سفارة تابعة لحكومة المعارض خوان غوايدو، وليست تابعة للحكومة الموجودة في فنزويلا التابعة للرئيس نيكولاس مادورو، بالتالي فإن معلوماتها من داخل فنزويلا هي معلومات غير دقيقة ومنفصلة عن أرض الواقع".

ولفتت المصادر إلى أن "إعلام تيار الإسلام السياسي والإخوان المسلمين (المصنفة إرهابية في روسيا) عبر قنواتهم وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي اعتمدوا على تصريح السفارة الفنزويلية في أمريكا وبدؤوا في نشر هذه المعلومات".

وأضافت المصادر، أن "طائرة حفتر الخاصة سافرت فعلا إلى فنزويلا وهي ليست المرة الأولى بل أرسلت الطائرة لغرض إنجاز مهمة أخرى".

وسافر حفتر إلى القاهرة يوم السبت الماضي، والتقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح.

وأعلن السيسي التوصل الي مبادرة للحل الليبي ، ومن أبرز بنود "إعلان القاهرة" لحل الأزمة الليبية، التأكيد على وحدة وسلامة الأراضي الليبية واستقلالها واحترام كافة الجهود والمبادرات الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، والتزام الأطراف كافة بوقف إطلاق النار ابتداء من الـ 8 من حزيران/يونيو 2020.


سبوتنيك
الثلاثاء 9 يونيو 2020