
واستعرض الكاتب ايامون غافيرز في موقع «بوليتيكو» أبرز الخطابات التي ذكر فيها أوباما الله، من بينها: خطاب القاهرة، الذي توجه فيه أوباما إلى العالم الإسلامي، وقال فيه إنه مسيحي. وفي 17 أيار، تحدّث أوباما عن «التجمّع المسيحي» في جامعة «نوتردام» في شيكاغو قائلاً: «وجدت نفسي منخرطاً ليس فقط من خلال العمل مع الكنيسة بل كوني عضواً فيها، لقد توجّهت إلى المسيح من خلال هذه الخدمة».
وفي 14 نيسان، استعان أوباما في خطابه بعظة المسيح لشرح سياساته الاقتصادية في جامعة «جورج تاون»: «لا نستطيع إعادة بناء هذا الاقتصاد على نفس الركام الرملي، علينا أن نبني بيتنا فوق صخرة».
ورأى غافيرز أن «استعانة اوباما بالمسيحية المخلّصة، علنية أكثر مما سمع بها الامــيركيون في عهد بوش، هذا الأخير الذي نسب انتصاره الى اصوات ملائكية تحدّثت معه...». وأيده في ذلك رئيس مجلس البحوث «للجماعة المسيحية المحافظة» طوني بركينز، قائلاً لا أتذكّر أي خطاب للرئيس بوش قال فيه كلمة تتعلّق بالمسيح
وفي 14 نيسان، استعان أوباما في خطابه بعظة المسيح لشرح سياساته الاقتصادية في جامعة «جورج تاون»: «لا نستطيع إعادة بناء هذا الاقتصاد على نفس الركام الرملي، علينا أن نبني بيتنا فوق صخرة».
ورأى غافيرز أن «استعانة اوباما بالمسيحية المخلّصة، علنية أكثر مما سمع بها الامــيركيون في عهد بوش، هذا الأخير الذي نسب انتصاره الى اصوات ملائكية تحدّثت معه...». وأيده في ذلك رئيس مجلس البحوث «للجماعة المسيحية المحافظة» طوني بركينز، قائلاً لا أتذكّر أي خطاب للرئيس بوش قال فيه كلمة تتعلّق بالمسيح