وهتف المتظاهرون أمام مكتب تمثيل اليابان في تايبيه "يجب أن يعتذر اليابانيون ويقدمون تعويضات" و"يجب على اليابان أن تواجه التاريخ" و"أعيدوا لنا كرامتنا".
ورفع المتظاهرون لوحة تحمل صورا لمئات من نساء المتعة السابقات لحث العالم على عدم نسيان الفظائع التي ارتكبتها اليابان خلال الحرب العالمية الثانية.
وسلمت كانج شو هوا، مديرة منظمة تايبيه لإنقاذ النساء رسالة إلى المكتب التجاري الياباني مطالبة اليابان بتقديم اعتذار وتعويض النساء اللائي لا يزلن على قيد الحياة.
وقالت كانج "عندما أجرينا مسحا في عام 1992، كان هناك 58 من نساء المتعة السابقات في تايوان. وقد توفي معظمهم ولا تزال 14 منهم فقط على قيد الحياة ، إلا أن أعمارهن تتراوح بين 80 و94 عاما".
وأضافت "نأمل في أن يسمعن اعتذار اليابان ويحصلن على تعويض قبل وفاتهن".
وطالبت أيضا بأن تذكر اليابان استغلال نساء المتعة في الكتب المدرسية.
يذكر أن احتجاج اليوم الأربعاء نظم بمناسبة الذكرى الـ65 لانتهاء الحرب العالمية الثانية وهزيمة اليابان التي احتلت الكثير من دول آسيا والمحيط الهادئ خلال الحرب العالمية الثانية.
ونظمت احتجاجات مماثلة من قبل نساء متعة سابقات وجماعات نسائية اليوم الأربعاء في 10 مدن أخرى حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية.
ورفع المتظاهرون لوحة تحمل صورا لمئات من نساء المتعة السابقات لحث العالم على عدم نسيان الفظائع التي ارتكبتها اليابان خلال الحرب العالمية الثانية.
وسلمت كانج شو هوا، مديرة منظمة تايبيه لإنقاذ النساء رسالة إلى المكتب التجاري الياباني مطالبة اليابان بتقديم اعتذار وتعويض النساء اللائي لا يزلن على قيد الحياة.
وقالت كانج "عندما أجرينا مسحا في عام 1992، كان هناك 58 من نساء المتعة السابقات في تايوان. وقد توفي معظمهم ولا تزال 14 منهم فقط على قيد الحياة ، إلا أن أعمارهن تتراوح بين 80 و94 عاما".
وأضافت "نأمل في أن يسمعن اعتذار اليابان ويحصلن على تعويض قبل وفاتهن".
وطالبت أيضا بأن تذكر اليابان استغلال نساء المتعة في الكتب المدرسية.
يذكر أن احتجاج اليوم الأربعاء نظم بمناسبة الذكرى الـ65 لانتهاء الحرب العالمية الثانية وهزيمة اليابان التي احتلت الكثير من دول آسيا والمحيط الهادئ خلال الحرب العالمية الثانية.
ونظمت احتجاجات مماثلة من قبل نساء متعة سابقات وجماعات نسائية اليوم الأربعاء في 10 مدن أخرى حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية.