وتراجعت الثروة التراكمية لمئة شخص من بين اثرى الافراد والاسر في المانيا بنسبة 12 % خلال عام، ليبلغ مجموعها 285,6 مليار يورو، بحسب المصدر عينه.
ولا يزال الاخوان البريخت، مالكا سلسلة المتاجر التنزيلات "الدي" في صدارة قائمة اصحاب اكبر الثروات الالمانية، علما ان كارل البريخت يحتل المرتبة الاولى مع 17,35 مليار ويليه ثيو البريخت مع 16,75 مليار.
وفي حين استطاع الشقيقان اللذان يبلغان العقد الثامن الافلات من تبعات الازمة، لم تستطع مادلين شيكيدانز، وارثة امبراطورية البيع بالبريد "كيلي" ان تفعل بالمثل، ذلك انها اختفت تماما من اللائحة التي تضم اغنى ثلاثمئة الماني والمانية، على اثر افلاس مجموعة "اركاندور" التي كانت تملك اسهما فيها.
وتراجعت ثروة اسرة بورش بنسبة 71 % اي ما يعادل احد عشر مليار يورو بسبب محاولتها التي باءت بالفشل لشراء شركة صناعة السيارات "فولكسفاغن".
اما الثرية ماري اليزابيث شافلير فخسرت 92,4 % من ثروتها، لتشغل المرتبة 260 في التصنيف بعدما كانت تحتل المرتبة الخامسة عشرة. اما سبب هذا الانهيار، فهو عملية الشراء العلنية لأسهم مصنع تجهيزات السيارات "كونتيننتال"التي تسببت بافلاسها
ولا يزال الاخوان البريخت، مالكا سلسلة المتاجر التنزيلات "الدي" في صدارة قائمة اصحاب اكبر الثروات الالمانية، علما ان كارل البريخت يحتل المرتبة الاولى مع 17,35 مليار ويليه ثيو البريخت مع 16,75 مليار.
وفي حين استطاع الشقيقان اللذان يبلغان العقد الثامن الافلات من تبعات الازمة، لم تستطع مادلين شيكيدانز، وارثة امبراطورية البيع بالبريد "كيلي" ان تفعل بالمثل، ذلك انها اختفت تماما من اللائحة التي تضم اغنى ثلاثمئة الماني والمانية، على اثر افلاس مجموعة "اركاندور" التي كانت تملك اسهما فيها.
وتراجعت ثروة اسرة بورش بنسبة 71 % اي ما يعادل احد عشر مليار يورو بسبب محاولتها التي باءت بالفشل لشراء شركة صناعة السيارات "فولكسفاغن".
اما الثرية ماري اليزابيث شافلير فخسرت 92,4 % من ثروتها، لتشغل المرتبة 260 في التصنيف بعدما كانت تحتل المرتبة الخامسة عشرة. اما سبب هذا الانهيار، فهو عملية الشراء العلنية لأسهم مصنع تجهيزات السيارات "كونتيننتال"التي تسببت بافلاسها