وأشار عضو الكونجرس نونيس إلى الإدعاءات التي رددتها ضده "الجماعات الناشطة اليسارية " مع مسؤولي لجنة الاخلاقيات بالكونجرس، وقال في بيان اليوم الخميس، إنه رغم أن الاتهامات "لا أساس لها من الصحة " ، إلا أنه سيتنحى.
وأعلنت لجنة الأخلاقيات إنها تدرس ما إذا كان نونيس قد كشف عن معلومات سرية غير مصرح بها فيما يعد انتهاكا لقواعد الكونجرس.
ويدفع منتقدو نونيس بأنه مقرب جدا من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأضاف :"أعتقد أنه من مصلحة لجنة الاستخبارات في مجلس النواب والكونجرس أن يتولى النائب مايك كوناواي، بمساعدة من النائبين تري جودي وتوم روني، مؤقتا رئاسة التحقيق الذي تديره اللجنة بشأن روسيا في حين تنظر لجنة الأخلاقيات بالمجلس في هذه المسألة ".
وتحقق وكالة الاستخبارات واللجنتان حاليا في مدى تدخل الحكومة الروسية في الانتخابات الأمريكية ووجود أي روابط أو علاقات بين فريق حملة ترامب وموسكو
وتتولى لجنة الاستخبارات النظر في اتهامات بتدخل الحكومة الروسية في الانتخابات الرئاسية واحتمال وجود أي روابط بين فريق حملة ترامب وموسكو ، بيد انها تورطت في اشتباك داخلي حول معالجة نونيس للتحقيق.
واجتمع نونيس مع ترامب الشهر الماضي للأعراب عن القلق من أن الاتصالات التي قام بها مساعدي ترامب تم جمعها عن غير قصد من جانب مسؤولين في الاستخبارات ، وأنه تم الكشف عن اسماء المساعدين في وقت لاحق بشكل غير لائق في تقارير المخابرات.
وظهر في وقت لاحق أن معلومات نونيس مصدرها مسؤولين في البيت الأبيض، مما أثار أسئلة حول كشفها.
كما واجه نونيس تساؤلات حول استقلاله عن زملائه الديمقراطيين وعدم مشاركته المعلومات معهم قبل مناقشتها مع الرئيس.
وقال آدم شيف، كبير الديمقراطيين في لجنة الاستخبارات، اليوم الخميس إن اللجنة تواصل عملها، وأنه "من الأهمية بمكان أن نحتاج إلى العودة الكاملة إلى المسار الصحيح".
وأكد رئيس مجلس النواب بول رايان، وهو زعيم الجمهوريين في الكونجرس، أن نونيس لا يزال يتمتع بثقته، لكنه قال إنه يؤيد هذه الخطوة لتجنب حدوث "إرتباك واضطراب ".
وأعلنت لجنة الأخلاقيات إنها تدرس ما إذا كان نونيس قد كشف عن معلومات سرية غير مصرح بها فيما يعد انتهاكا لقواعد الكونجرس.
ويدفع منتقدو نونيس بأنه مقرب جدا من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأضاف :"أعتقد أنه من مصلحة لجنة الاستخبارات في مجلس النواب والكونجرس أن يتولى النائب مايك كوناواي، بمساعدة من النائبين تري جودي وتوم روني، مؤقتا رئاسة التحقيق الذي تديره اللجنة بشأن روسيا في حين تنظر لجنة الأخلاقيات بالمجلس في هذه المسألة ".
وتحقق وكالة الاستخبارات واللجنتان حاليا في مدى تدخل الحكومة الروسية في الانتخابات الأمريكية ووجود أي روابط أو علاقات بين فريق حملة ترامب وموسكو
وتتولى لجنة الاستخبارات النظر في اتهامات بتدخل الحكومة الروسية في الانتخابات الرئاسية واحتمال وجود أي روابط بين فريق حملة ترامب وموسكو ، بيد انها تورطت في اشتباك داخلي حول معالجة نونيس للتحقيق.
واجتمع نونيس مع ترامب الشهر الماضي للأعراب عن القلق من أن الاتصالات التي قام بها مساعدي ترامب تم جمعها عن غير قصد من جانب مسؤولين في الاستخبارات ، وأنه تم الكشف عن اسماء المساعدين في وقت لاحق بشكل غير لائق في تقارير المخابرات.
وظهر في وقت لاحق أن معلومات نونيس مصدرها مسؤولين في البيت الأبيض، مما أثار أسئلة حول كشفها.
كما واجه نونيس تساؤلات حول استقلاله عن زملائه الديمقراطيين وعدم مشاركته المعلومات معهم قبل مناقشتها مع الرئيس.
وقال آدم شيف، كبير الديمقراطيين في لجنة الاستخبارات، اليوم الخميس إن اللجنة تواصل عملها، وأنه "من الأهمية بمكان أن نحتاج إلى العودة الكاملة إلى المسار الصحيح".
وأكد رئيس مجلس النواب بول رايان، وهو زعيم الجمهوريين في الكونجرس، أن نونيس لا يزال يتمتع بثقته، لكنه قال إنه يؤيد هذه الخطوة لتجنب حدوث "إرتباك واضطراب ".


الصفحات
سياسة









