وكان ترانسترومر، وهو اختصاصي في علم النفس، قد تعرض لجلطة دماغية عام 1990، أثرت على قدرته على الكلام.
وقد ترجمت قصائده، التي وصفها الناشرون، بأنها صوفية ، متعددة الجوانب وحزينة، إلى أكثر من 50 لغة.
وكان ترانسترومر قد رشح لجائزة نوبل عدة مرات، إلى أن حصل عليها عام 2011.
وكان أول سويدي يحصل على الجائزة منذ اقتسمها المؤلفان إيفيند يونسون وهاري مارتينسون عام 1974.
وكان قد ولد ترانسترومر في ستوكهولم عام 1931، وحصل على شهادة في علم النفس عام 1956، ثم عمل في معهد يعالج مشاكل الأحداث.
ونشرت أول مجموعة شعرية له حين كان في الثالثة والعشرين، وفي عام 1966 حصل على جائزة بيلمان للشعر السويدي، ثم حصل على جوائز عديدة أخرى.
وقد ألقيت إحدى قصائده في حفل تأبين وزيرة الخارجية آن ليند التي اغتيلت عام 2003.
وترك ترانسترومور وراءه زوجته مونيكا وابنتيه إيما وباولا.
وقد ترجمت قصائده، التي وصفها الناشرون، بأنها صوفية ، متعددة الجوانب وحزينة، إلى أكثر من 50 لغة.
وكان ترانسترومر قد رشح لجائزة نوبل عدة مرات، إلى أن حصل عليها عام 2011.
وكان أول سويدي يحصل على الجائزة منذ اقتسمها المؤلفان إيفيند يونسون وهاري مارتينسون عام 1974.
وكان قد ولد ترانسترومر في ستوكهولم عام 1931، وحصل على شهادة في علم النفس عام 1956، ثم عمل في معهد يعالج مشاكل الأحداث.
ونشرت أول مجموعة شعرية له حين كان في الثالثة والعشرين، وفي عام 1966 حصل على جائزة بيلمان للشعر السويدي، ثم حصل على جوائز عديدة أخرى.
وقد ألقيت إحدى قصائده في حفل تأبين وزيرة الخارجية آن ليند التي اغتيلت عام 2003.
وترك ترانسترومور وراءه زوجته مونيكا وابنتيه إيما وباولا.