نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


"روزيتا".. من خيال في الأفلام إلى واقع




هوليود - دفع نجاح وكالة الفضاء الأوروبية في إرسال مركبة للهبوط على سطح مذنب النقاد إلى طرح تساؤلات بشأن إمكانية أن يسبق خيال المبدعين العلماء.


فقبل ستة عشر عاما من هذه التجربة الناجحة، وتحديدا في العام 1998، قدم المخرج الأميركي الشهير مايكل باي فيلما يطرح سيناريو مماثلا بعنوان "أرمجادون"، وقام ببطولته مجموعة من نجوم الشاشة الفضية في الولايات المتحدة وفي مقدمتهم بروس ويليس وبين أفليك.

ويروي الفيلم قصة مجموعة من رواد الفضاء يتم اختيارهم لزرع قنبلة على سطح مذنب يتجه للأرض ويشكل خطرا داهما على حياة سكان الكوكب.

وبشكل مماثل إلى حد مدهش، يضع الرواد، بفضل خبرتهم في مجال النفط، مسبارا فوق سطح المذنب ويتمكنون بعد عناء شديد ومصاعب جمة من تفجيره في الفضاء الخارجي قبل وصوله للأرض.

وأعادت هذه المقارنة إلى الأذهان مثالا آخر لسبق الكتاب على العلماء، وهي روايات الكاتب الإنجليزي" هـ.ج ويلز".

ففي روايته "أول رجال على سطح القمر" والتي أصدرها عام 1901 طرح ويلز سيناريو متخيلا لهبوط البشر على سطح القمر.

والمدهش هو أن التفاصيل التي ذكرها ويلز في روايته تشابهت فيما بعد إلى حد التطابق مع هبوط رائد الفضاء الأميركي نيل أرمسترونغ على القمر في عام 1969.

وكالات
الخميس 13 نونبر 2014