
وقالت صحيفة "الثورة" الحكومية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء إن "قطر تستمر في غيها .. تتجاوز هنا.. وتفتري هناك،ومعها السعودية.. أحياناً خلفها وغالباً باتت اليوم أمامها".
وأضافت :"في كل خطوة ثمة مساحة جديدة من الحقد على سورية والسوريين..وثمة حلقة أخرى للتآمر والتجني والافتراء والتضليل إلى حدود تتجاوز سابقاتها وتضيف عليها".
وتابعت الصحيفة ، التي تمثل وجهة نظر السلطات المحلية ،" في كل مرة كان هناك من يعتقد أن هذا سقف التآمر أو هو الحد الأقصى من الاستهداف.. وكلما اصطدمت محاولاتهم بالفشل.. كان البعض يتوقع أن يعيدوا حساباتهم.. أن يراجعوا مواقفهم.. لكنهم كل يوم يذهبون أبعد.. ويتآمرون أكثر.. يحرضون بطريقة أكثر دموية من سابقاتها.. والسؤال إلى أين سيصلون.. ولماذا يقطعون كل الخطوط.. يحرقون كل مراكبهم ..ويصرون على المضي إلى الضفة الأخرى نهائياً ومن دون رجعة".
وقالت الصحيفة :"لا تحتاج الإجابة لكثير من الجهد.. وبعضهم قد رهن مستقبله السياسي ، كما هو رصيد دولارات النفط دعماً للإرهابيين.. ورمى بكل أوراقه دون أن يترك ما يستر به عورته.. وما قد يغيثه في لحظة الحقيقة".
وأردفت بالقول :"قطر والسعودية تستكملان عقد التآمر... وحلقة الاستهداف حتى آخرها.. تستنفدان كل ما في الجعبة.. وآخر ما تبقى من رصيد سياسي وإعلامي ومالي وإرهابي أيضاً.. لم تتركا جهة ولا تنظيماً إرهابياً إلا وقامتا بتوريده إلى سورية وبتسهيل وصوله وتأمين الحماية والرعاية له".
وأضافت :"في كل خطوة ثمة مساحة جديدة من الحقد على سورية والسوريين..وثمة حلقة أخرى للتآمر والتجني والافتراء والتضليل إلى حدود تتجاوز سابقاتها وتضيف عليها".
وتابعت الصحيفة ، التي تمثل وجهة نظر السلطات المحلية ،" في كل مرة كان هناك من يعتقد أن هذا سقف التآمر أو هو الحد الأقصى من الاستهداف.. وكلما اصطدمت محاولاتهم بالفشل.. كان البعض يتوقع أن يعيدوا حساباتهم.. أن يراجعوا مواقفهم.. لكنهم كل يوم يذهبون أبعد.. ويتآمرون أكثر.. يحرضون بطريقة أكثر دموية من سابقاتها.. والسؤال إلى أين سيصلون.. ولماذا يقطعون كل الخطوط.. يحرقون كل مراكبهم ..ويصرون على المضي إلى الضفة الأخرى نهائياً ومن دون رجعة".
وقالت الصحيفة :"لا تحتاج الإجابة لكثير من الجهد.. وبعضهم قد رهن مستقبله السياسي ، كما هو رصيد دولارات النفط دعماً للإرهابيين.. ورمى بكل أوراقه دون أن يترك ما يستر به عورته.. وما قد يغيثه في لحظة الحقيقة".
وأردفت بالقول :"قطر والسعودية تستكملان عقد التآمر... وحلقة الاستهداف حتى آخرها.. تستنفدان كل ما في الجعبة.. وآخر ما تبقى من رصيد سياسي وإعلامي ومالي وإرهابي أيضاً.. لم تتركا جهة ولا تنظيماً إرهابياً إلا وقامتا بتوريده إلى سورية وبتسهيل وصوله وتأمين الحماية والرعاية له".