في خضم أزمة الثقة المشتعلة بين فرنسا والولايات المتحدة بسبب صفقة الغواصات الأميركية - البريطانية مع أستراليا، يبدو أحد الخيارات المتاحة أمام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هو انسحاب فرنسا من القيادة
حكايتي مع الائتلاف ..غالبا ما أتجاهل الرد على من يقول متفاصحا : كفاكم انتقادات للإئتلاف أدخلوا فيه ، وغيروه من الداخل ، والآن بمناسبة الضجة عن اعادة هيكلة مؤسسات المعارضة لا أجد في جعبتي الا الجواب
لم يعد السوريون في مناطق سيطرة النظام يهتمون بالسياسة هذه الأيام. لم يهزُّهم خبر انسحاب القوات الأميركية والغربية من أفغانستان أخيراً، ولم يتوقفوا عند تداعياته، كما كانت عادتهم مع كل الحوادث في
ما يحدث في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة ليس أمراً عابراً، ولا مشهداً قد مرّ بنا من قبل (Déjà vu)، فلطالما كان الخلاف بين الجمهوريين والديمقراطيين في الولايات المتّحدة على الطريقة والشكل أكثر
بلغ تعويم سورية وإعادة تأهيل رئيسها بشار الأسد عتبة مفصليّة في الأسابيع والأشهر القليلة الماضية بتفاهمات دولية واقليمية. كلمة السر في هذه التفاهمات هي إسرائيل. الراعي الرئيسي لها هو الرئيس الروسي
فاجأ التقارب التركي/الأمريكي كل المراقبين بعد وصول الرئيس بايدن إلى البيت الأبيض، إذ كان متوقعاً مرور 4 سنوات من التوتر في العلاقات استناداً إلى تصريحات الرئيس بايدن بحملته الانتخابية او انقلابه على
لا يبدو قرار رفع الحجز الاحتياطي عن أموال شركة "محطة حاويات اللاذقية الدولية"، الصادر قبل أيام، ذا قيمة في حد ذاته، إلا إذا تم النظر إليه بوصفه استكمالاً لتطور لافت، حدث في صيف العام 2020، ومرّ سهواً
يظهر الشيخ سعيد الغبرا في مسرحية سهرة مع أبي خليل القباني للراحل سعد الله ونوس؛ بطلاً سلبياً يجسد بشخصيته العصابية الغاضبة فكرة الجهل والتخلف والظلامية، في مواجهة البطل الإيجابي أحمد أبو خليل القباني