فكرت كثيراً في كتابة هذه الرسالة لكم، ليس لاني قررت ان اترك الائتلاف، ولا لانها المرة الأخيرة، التي اخاطب بعضكم، وكلكم عبر هذا المنبر. بل لاني اميز بحكم تجربتي مع أكثركم لمدة ثلاث سنوات ونصف العام،
كانت كازاخستان أول دولة غالبية سكانها من المسلمين، ودولة عضو في منظمة التعاون الإسلامي، تتولى رئاسة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا عام 2010، وأول دولة من جمهوريات آسيا الوسطى السوفياتية السابقة تترأس
منذ اليوم الأول من الحديث عن التنازل عن الجزيرتين، أدرك السيسي أن هذا الموضوع سيهدد شرعية حكمه لا محالة. لا أحد إلى الآن يعرف لماذا قرر الحديث عن قضية كهذه منذ البداية. أول هتاف ظهر في مصر بعد
في الوقت الذي كان العازف الروسي فاليري غيرغييف، المقرّب من الكرملين، يحيي أمسية موسيقية في تدمر «المحررة»، كانت محطة «سكاي نيوز» البريطانية تنشر وثائق تكشف عن تنسيق بين أجهزة أمن النظام السوري وأمراء
إذا تيسر لقطار العملية السياسية في سوريا أن يصل إلى محطة أستانة، ستدور المفاوضات حول تفاهمات بين موسكو وأنقرة، مع قبول إيراني حذر وترقب إقليمي وتربص أميركي، بانتظار محطات أخرى على درب الآلام السورية
حذروني منه، قالوا لي سوف يضجر بتعليمات التصوير، وقد يفقد أعصابه معك، فتحّمل ثورته. في الموعد وصل الرجل بشوشاً لطيفاً كأنه طيف، أبدى استعداده لفعل أي شيء حتى يدلي بشهادته عن رئيسه المتوفَّى، مَثَله
رحل (آية الله) علي أكبر هاشمي رافسنجاني عن هذه الدنيا، وعلى ما يمثله الرجل من منصب قيادي نافذ في دولة عدوة، فإنه لا تشفي بالموت، ولكن هل طبيعي أن يموت رجل كبير في بلد مجاور ويزعم أنه مسلم ولا تجد
ضمن مشروع الحل السياسي الذي يتم تداوله لإنهاء الحرب في سوريا، يصر الروس والإيرانيون على بقاء بشار الأسد، متعهدين للمعارضة رئيساً فقط لما تبقى من فترة حكمه الحالية «احتراماً للدستور»، مع تشكيل حكومة