كشف اعتراض بحاح على إقالته عمق الخلافات بينه وبين هادي، وعن تصفية حسابات شخصية بينهما قبل الذهاب إلى محادثات السلام في الكويت. كان قرار الرئيس عبد ربه منصور هادي بإقالة نائب الرئيس اليمني رئيس
مأزق جبهة النصرة هو ذاته مأزق كل الحركات الإسلامية المسلحة، وربما كل الحركات المسلحة العالمية التي تفتقر إلى المشروع المتواضع المنسجم مع طبيعة الشعوب والواقع العالمي المعقد، فتخال هذه الحركات أن
احتجت أن أمضي إلى العاصمة الأميركية كي أدرك من جديد حقيقة الثورة السورية بعدما علتها تشوهات لم تردها. دعتني الجمعية السورية الأميركية إلى مؤتمرها السنوي، والتي تعد أكبر تجمع للسوريين الأميركيين، وهم
*ما أكثر المتشدقين بالوطنية ، والمتاجرين والمزايدين بالوطنية ، وإن بحثتَ عن حقيقتهم فلن ترى واحدا منهم قدّمت عائلته شهيدا، أو لديه إبنا يحارب على الجبهات، أو حتى سبَقَ وخدم العسكرية إلا على الورق!.
كان تاريخ 11 يناير/كانون الثاني 2016 يوماً سيئاً بالنسبة للملك عبدالله الثاني، ملك الأردن، فالرئيس الأميركي أخلف موعده معه ولم يأت، رغم أن الملك كان قد التقى بنائب الرئيس جو بايدن، وكان هناك موعد آخر
انتقدت وآخرين من الدمشقيين فعل بعض تجار منطقة الحريقة الدمشقية منذ يومين في إضرابهم احتجاجاً على انهيار سعر الليرة السورية، فكان رد فعل البعض (وخاصة من الأسماء المستعارة المخابراتية) النيل من
أثار الإعلان «شبه المفاجئ» من غسان سلامة عن رغبته في الترشح لرئاسة منظمة اليونسكو في انتخابات ٢٠١٧، الجدل القديم/ المتجدد عن محاولات العرب المتزاحمة ومن ثَمّ الفاشلة في رئاسة هذه المنظمة الدولية