حدث ذلك في ستينيات القرن الماضي مع بداية "طلوع الريش" لحافظ الأسد، وقبل بيعه للجولان بسنة ونيف، وقبل دفنه لرفاقه للتمسك بشعارات مواجهة الإقطاع والقضاء عليه وعلى الرجعية العربية من خلفه، وفي الوقت
مافيش حد أبدا ممكن يستخسر انه يقوم يصبح على بلده بجنيه و عشرة و مية كمان. بس قبل ما تطلبوا مننا ده تعالوا نتحاسب نتحاسب على "التصبيحة" بتاعة ال ٦٤ مليار جنيه بتاعة قناة السويس اللي قلنا انها فلوس في
منذ الإعلان عن منح الشاعر أدونيس «جائزة السلام إيريش ماريا ريمارك» الألمانية في أيلول (سبتمبر) العام الماضي، حتى تقليده إياها في حفلة أقيمت أخيراً في مدينة أوزنابروك، لم تهدأ الانتقادات للقرار
قبل أيام نشرت «واشنطن بوست» تقريراً سلبياً عما وصفته «مخاطر التدخل العسكري السعودي في الصراع السوري». ليس هذا مهماً، فمثل هذه التقارير كثرت في الإعلام الغربي، وبلغت حد اتهام السعودية بأنها باتت تهدد
رحم الله الأستاذ هيكل، أسطورة الصحافة والسياسة الذي تربَّع على عرش صاحبة الجلالة لأكثر من نصف قرن، وصار شيخاً للمهنة ونموذجاً لأجيال عديدة من الصحافيين. وأعتقد بأنه بوفاة الأستاذ لن يتفق الصحافيون
ألمحت وزيرة الخارجية الأمريكية “كوندليزا رايس”، في مطلع عام 2006، إلى وجود عدة مشاريع أو مصطلحات جغرافية سياسية تعمل عليها مراكز الأبحاث الحكومية، موضحةً أن “الشرق الأوسط الجديد” أحد أهم تلك
وأخيراً تم الإعلان المتوقع ولكن المفاجئ بسرعته عن وقف إطلاق النار, أعلنه الأمريكيون عن طريق خارجيتهم فيما سارع الرئيس بوتين (مخالفاً البروتوكول) لإعلانه بنفسه وكأنه أسعد الناس بهذه الهدنة .
كان محمد حسنين هيكل يصرّ على تقديم نفسه بصورة الصحافي. فهو «الجرنالجي» بحسبه وحسب لغة آبائنا الذين كانوا يستخدمون كلمة «الجرنال» الفرنسية بدل كلمة «الصحيفة» أو «الجريدة»العربيتين، اللتين شاعتا في