قرأت هذا البوست الخميس الماضى على الفيس بوك وعلمت أن المعلومات صحيحة ولكننى حجبت اسم الطالب، وتعليقى الوحيد أن أي قوة في العالم لا تستطيع أن تقف طوال الوقت أمام ملايين الغاضبين. ما تفعله الشرطة وما
ليس بشّار الأسد أوّل طاغية في التاريخ، وليس تدمير حلب على فظاعته، وهو ما يُستكمَل بهمّة منقطعة النظير، أوّل تدمير لمدينة عظيمة، عربيّة كانت أو غير عربيّة. وقد يقال إنّ مستبدّاً كصدّام حسين كان، في
لم تكن تصريحات وزير الخارجية الأميركي جون كيري مفاجئة عن صعوبة التفريق بين الإرهابيين ومن ليسوا كذلك، وتناغم هذه التصريحات، إن لم يكن تمهيدها، لاستهداف مدينة حلب وريفها من قبل الطيران الروسي والأسدي.
بدأت “عقدة الشهادة الجامعية” مع العم الأصغر رفعت الأسد، الذي لم يكتفِ بالعز العسكري وتوابعه، بل أصر على تزيين حيطان منازله ومكاتبه بصور الشهادات العلمية روى
صحيفة “الشرق الأوسط” تنقل عن مصادر غربية وجود مباحثات أمريكية – روسية بعيداً عن معظم أعضاء “مجموعة دعم سوريا” (بشكل أساسي بعيداً عن الفرنسيين والسعوديين والأتراك والقطريين)، مباحثات لوضع خطة
لا تزال اللاسياسة هي المتحكمة بالقرار التركي في سوريا، ولا تزال عقلية التجارة والبيزنس هي المتغلبة على صانع القرار في تركيا، فمنذ الثورات العربية كان لا بد لها أن تغير سياستها وهي المعتمدة بشكل رئيسي
من العسير على المرء أن يكتب عن أصحاب مهنته، ولكن وفاءً للمهنة التي يعمل بها، ووفاءً لرسالتها، التي هي في جوهرها كأي مهنة كونية خدمت الإنسان والبشرية، كان لا بد من الكتابة، ولذا فقد أحسنت
حتى لا يظن أحد أن الحملة استغلال لخطأ غير مقصود في قناة بي بي سي هذه المقالة كتبتها في القدس العربي قبل عام عن نفس حالة التزوير المتكررة في القناة غير مرة خلال حضوري المؤتمرات الصحافية في