يتعاطى السوريون مع القرار 2254 الصادر عن مجلس الأمن بتاريخ 18 كانون الأول هذا العام ، وكأنه قدر محتوم لا مفر منه ، على الرغم من القراءات المتباينة لهذا القرار ، فالمعارضة " اللينة " إن جاز
الكل صار يدرك أن إيران تورطت في تدمير العراق وإبادة شعبه خصوصاً أهل السنّة، بعدما تورطت أيضاً في تدمير أفغانستان وسهّلت لـ"الشيطان الأكبر"، كما كان الخميني يسمي أمريكا، احتلالها وباعتراف رسمي، وهو ما
لن أتحدث عن السيرة الذاتية للشيخ الإمام الفقيد الغالي (1925م-2012م) فقد تعودت واعتاد قرائي أيضًا أن أسلك مسلك التعريف بالفكرة أكثر من السرد التقليدي للسير، وأن أؤكد على المسيرة الفكرية وتطوراتها
المعارض المسيحي بسام معلوف كتب الشهادة التالية بحق زهزان علوش قائد جيش الاسلام الذي تم اغتياله بواسطة طائرات روسية في الغوطة الشرقية رغم كل اخطاء زهران علوش واهمها إخفاء وإختفاء رزان وسميرة
لو قيّض لمشاهد ما قادم من الفضاء، أو كان نائماً في غيبوبة خلال الخمس سنوات الماضية، أو سواهم ممن كانوا مقطوعين عن العالم ولم يعرفوا بما حدث في سورية منذ مارس 2011، أن يشاهدوا جلسة مجلس الأمن التي
إستراتيجية حرب الحدود وفتح الجبهات القريبة من تركيا هي آخر ما تفتقت عنه ذهنية المخطط العملياتي لغرفة القيادة العسكرية للطيران الروسي في قاعدة (حميميم), وبالتالي وجدنا عملية نقل للجهود العسكرية
كان مفترضاً أن يكون العام ٢٠١٥ أميركياً، عام الإنجازات الديبلوماسية وإنهاء حال العداء الدائم مع إيران وكوبا بالرهان على الاتفاق النووي والانفتاح التجاري معهما. ورغم إنجاز هذه الاتفاقات، هيمن صعود
طوال عامين ونيف، وبترابط مرجح في نظري مع الصفقة الكيماوية المشينة بين واشنطن وموسكو في أيلول (سبتمبر) 2013، تطوعت وسائل الإعلام الغربية في دعاية مجانية لا تتوقف لـ «داعش». كمّياً جرى تغطيته أكثر من