“بعد أن ضمن أمن سورية في الجولان، نتيجة اتفاق فض الاشتباك. ومن ناحية العراق المتورط في الحرب على التمرد الكردي، وجد حافظ الأسد أن الساحة اللبنانية مهيأة لكي تكون منصة إطلاق استراتيجيته الإقليمية”.
حتى لا ينخدع الكثير من مؤيدي الفيدرالية أو رافضيها، ويحملونها ما لا تحتمل ، لابد من إلقاء المزيد من الضوء على الفيدرالية والتوسع قليلا في شرح هذا المصطلح وتبيان الفرق بين الفيدرالية كشكل من أشكال
بات واضحاً للجميع الآن أن منصب (أمين عام جامعة الدول العربية) هو أكثر أهمية ولمعاناً من جامعة الدول العربية نفسها. كيف يكون ذلك؟! عندما تفقد المؤسسة، أيّة مؤسسة مرموقة (سابقاً)، دورها وهيبتها
قد يصح إطلاق تعبير «واقعة إربد» على ما حصل في المدينة الأردنية قبل أيام عندما هاجم الأمن الأردني مجموعة من 7 انتحاريين من «داعش» كانوا، وفق بيان الأمن، يستعدون لتنفيذ عمليات ضد أهداف أمنية وعسكرية.
في تقرير صدر مؤخراً لـ «أمنستي إنترناشونال» (منظمة العفو الدولية) حول ترحيل روسيا سوريين، ورفض طلبهم اللجوء، نسبت المنظمة إلى دائرة الهجرة الروسية القول: «لا يوجد قتال في مدينة حلب، فقط الأكراد
تأجيل جديد أصاب المفاوضات بين ممثلي الحكومة السورية والمعارضة في جنيف، إذ يأمل المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا وفريقه البدء في الـ ١٥ من الشهر الجاري في تناول القضايا السياسية الجوهرية مع المدعوين
لم يعد السؤال «ماذا يريد السوريون» مطروحاً، ولا معبراً عن شعب موجود مصمّم على العيش في سورية واحدة. بل أصبح السؤال: «ماذا يريد الأميركيون والروس والإيرانيون» لسورية وشعبها؟ نعم، هناك نظام ممتلئ الآن
الثورة ليست غاية في ذاتها، وإنما هي حالة انفجار تحصل عندما تتعذّر سبل الإصلاح. والثورة الناجحة هي التي تتحوّل إلى برنامج إصلاح حقيقي، وتحقّق التطلعات التي كانت تحلم بها الشعوب الثائرة، أو بعضها على