عندما يقول باراك أوباما، ويكرر القول، مسبقا إنه لن يرسل قوات برية لمقاتلة تنظيم «داعش» في سوريا والعراق فإنه بالإمكان التذكير بعجز بيت الشعر العربي القائل: «أبشر بطول سلامة يا مربع» وإنه يجب أن
ثمة خيوط بدأت تتجمع في المشهد الإقليمي، تؤشر إلى ملامح مقاربة جديدة بشأن الوضع السوري، يجري فحصها واختبارها في المستويات الداخلية والإقليمية والدولية، وتتزامن مع التحضيرات الجارية للحرب على تنظيم
تتعالى من جهات دولية كثيرة تصريحاتٌ مقلقة بشأن تغير ما يجب أن يبدل نمط العلاقات، القائمة اليوم، مع النظام السوري، بعد بروز “داعش” قوة ذات حضور إقليمي، وانتشارها في أكثر من بلد عربي وإسلامي، ونشوء
عزيزي السائح العربي من واجبي كمواطنةٍ يمنية أن أعرفك على بلدي كنوعٍ من الترويج السياحي له..طبعاً هذا الترويج أتمنى أن يحصد انتشاراً واسعاً لأتمكن في مرحلةٍ مستقبلية من الترويج بشكلٍ أكثر عالميةٍ لهذا
صدر أول بيان باسم جبهة النصرة في سورية إثر تفجير مقر أمن الدولة في كفرسوسة، وفرع المنطقة للأمن العسكري في الجمارك، يوم 23\12\2011، ووضع البيان على موقع إلكتروني أنشئ قبل يوم، ثم اختفى. فكان يفترض أن
مع بداية شهر آب ارتفعت نبرة معاذ الخطيب بالدعوة إلى الحوار مع النظام، عبر فيديو نشره بمناسبة عيد الفطر؛ علماً أن معاذ هو أول من فتح باب دعوات الحوار مع النظام بمبادرته الأولى التي لم يسبقه إليها أحد،
كتبت، في مقال سابق، أنه لن تكون للحرب ضد الإرهاب التي يزمع المجتمع الدولي تشكيل تحالف دولي بشأنها، نتائج تذكر، وربما ستكون لها نتائج عكسية، إن لم تترافق مع مواجهة المشكلات العالقة الخطيرة التي تزعزع