استوقفتني عبارة شديدة التكثيف في مقال عبد الرحمن الراشد بصحيفة "الشرق الاوسط " اليوم ٧ اغسطس - آب ٢٠١٤ وهي جديرة بوقفة طويلة لسببين أولهما ان الراشد الذي احترمه كاتبا وانسانا ٫ وصديقا يمتلك هو وجمال
حتى قبل أن تصمت المدافع نهائيا، فإنه يمكن القول إن حركة حماس قد أخطأت الحسابات عندما ذهبت إلى مغامرة حرب غزة، معتمدة على تقديرات غير صحيحة بالنسبة للمدى الذي سيذهب فيه الإسرائيليون بهذه الحرب ومدى ما
بحكم العلاقة الخاصة مع سورية، قرر لبنان ان ينأى بنفسه عما يدور فيها من ويلات. تفاجا كثيرون في سورية؛ ومن الضفتين؛ بذلك الموقف: النظام، الذي استثمر ثلاثين عاما من تربية أُجراء وعملاء وحلفاء لاستخدامهم
من مظاهر الخصومة السياسيّة المتحولة إلى تخندق ومعسكرات، أو تلك المتحولة إلى صراع هويات، أو القائمة عليها، أنّ كلّ مكرهة يُجمَع على نبذها، والنفور منها، تُفسَّر بنسبتها إلى الطرف الخصم. والحقيقة أنه
بعد انتهاء معركة نهر البارد، بانتصار الجيش اللبناني، برر "حزب الله"، أمام قائد الجيش، في حينه، العماد ميشال سليمان، رسم أمينه العام حسن نصرالله لخط أحمر حول مخيّم كان يفترض أن يكون للاجئين
لا نقاش مطلقا في صحة ما يقوم به الجيش اللبناني في عرسال. هذه مسألة سيادية لا جدال حول ضرورتها، بعدما أخذ "داعش" من توقيف الجيش لقيادي فيه ذريعة للانقضاض على لبنانية عرسال. ولا وجوب
كنت في العاشرة من عمري، حين وصلت مع عائلتي الى مدينة جاكرتا، عاصمة اندونيسيا، التي كانت، في عام 1968، تعتبر أحدى منافي «الأعمال الشاقة» في الحياة الدبلوماسية العربية، بعد حدوث الإنقلابات العسكرية.
«الهلال الإيراني»، لن يكتمل. ضرب في وسطه، وربما في «قلبه». المشروع الإيراني، في تمدّد النفوذ الإيراني، من أفغانستان الى شاطئ البحر الأبيض المتوسط على الحدود مع تركيا، كاد أن ينجز هذا المشروع الحلم