ولا شك أن الكثير منا سمع بوثيقة "كيفونيم" الإسرائيلية الشهيرة التي ظهرت في بداية الثمانينيات من القرن الماضي، والتي أعلنت صراحة عن مصلحة إسرائيل في تقسيم البلدان العربية المجاورة
والكتاب –كما يذكر المؤلف في التنويه- يضم مجموعة المقالات التي كتبها على وقع أحداث الثورات والانتفاضات والاحتجاجات العربية خلال عامي 2011 و2012، وهي تسعى إلى تشريح العلاقة التي تربط المثقفين بالسلطة
هم أهـل دنيا وأهـل آخرة، وفي هـذا طمـع لا يـستقيم معه الإيـمان الذي يـدّعونه. فالشراهة التي أبداها هؤلاء في الإقـبال على المـلذات تبدو مدهشة في تفوقها على ما نبديه من إقبال، ذاك
والأنكى، من ذلك كله، أنك ستعثر باستمرار على جيوش منساقة، تنتصر لأي وجهة نظر تطرح على الساحة، وتحيك حولها الحجج والبراهين التي تثبت لك صوابية المقولة التي تدافع عنها. وهنا سأتبنى قولا لأحد وجهاء باب
ولعل ما ينذر بعواقب وخيمة، إذا لم يتم تدارك الأمور بسرعة، وتصحيح مسار العلاقات بين أطراف وقوى المعارضة السورية، وبين هذه الأطراف والقوى وبعض الدول العربية، أن ما جرى في إسطنبول بالنسبة
لم تنتظر الاستخبارات الأميركية مع ذلك منذ بداية «الثورة» السورية، ارتسام خط سياسي أميركي في التعاطي، يرجّح كفة احد الخيارين على الآخر، العسكري والسياسي، بيد أنها ملكت أجندتها الأولى التي تحولت منذ
اطلاق محطة الطاقة الشمسية الاولى في العالم العربي «شمس واحد» في ابوظبي وهو مشروع لشركة «مصدر» الاماراتية كان مناسبة للاطلاع على مستقبل هذه الطاقة المتجددة لانتاج الكهرباء في العالم العربي، اذ مما لا
الشيخ الخطيب برر استقالته بالقول إن كل ما هو حاصل بالنسبة للثورة السورية «عبارة عن مؤتمرات ووعود، والمجتمع الدولي يتفرج على شعب يذبح يوميا ولا يتخذ موقفا من ذلك»، حيث استغرب من عدم صدور قرار من