نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


غزة تغرق في الظلام وحماس تتهم فتح بسرقة الأموال التي دفعتها أوربا لمحطة الكهرباء




غزة - حملت الحكومة الفلسطينية المقالة التي تديرها حركة حماس حركة فتح مسؤولية أزمة انقطاع التيار الكهربائي جراء توقف محطة التوليد الوحيد في القطاع بسبب نفاد الوقود اللازم لتشغليها ،واتهم طاهر النونو المتحدث باسم الحكومة المقالة في مؤتمر صحفي عقده في مدينة غزة حركة فتح بـ"سرقة الأموال التي دفعها الاتحاد الأوروبي" لمحطة الكهرباء في غزة وتخصيصها لزيادة رواتب الموظفين


محطة الكهرباء الرئيسية في غزة
محطة الكهرباء الرئيسية في غزة
واعتبر النونو "أن تنصل الاتحاد الأوروبي من أزمة الكهرباء في قطاع غزة يشير بوضوح إلى أنها أزمة مسيسة افتعلتها فتح في رسالة لأهالي القطاع عنوانها إما نحكمكم أو نقتلكم".

ودعا النونو الدول العربية ومصر للضغط على حركة فتح من أجل "وقف عقاب سكان قطاع غزة ووقف سرقة الأموال.. وزيادة حصة محافظة رفح من الطاقة الكهربائية".

وتوقفت أمس الجمعة محطة توليد الكهرباء الرئيسية عن العمل بسبب نفاد الوقود جراء تقليص الحكومة الفلسطينية في رام الله كمية الوقود التي تخصصها لتشغيل المحطة أسبوعيا.

وقال رئيس هيئة الطاقة في غزة كنعان عبيد إن "العجز في الطاقة الكهربائية الموردة للمحافظات يزيد عن 50% وفي حال حدوث أعطال على خطوط الشبكة الإسرائيلية المغذية لقطاع غزة من المرجح أن يصل العجز إلى 70%".

وتزود محطة الكهرباء قطاع غزة بحوالي 40 % من احتياجاته من الطاقة في حين يتزود 50 % من إسرائيل و10 % من مصر

د ب أ
الاحد 11 أبريل 2010