مشهد من مسرحية زايد والحلم
ويشارك في "زايد والحلم" أكثر من 100 فنان وشاعر، إضافة لعدد من الضيوف الفنانين من الإمارات وبعض الدول العربية والأجنبية. وهو العمل الذي يمثل رؤية فنيّة مضيئة مستوحاة من مسيرة مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكيف استطاع – رحمه الله – تحويل الحلم خلال فترة وجيزة إلى حقيقة أبهرت جميع شعوب العالم.
وكان أكثر من 6500 شخص قد شهد عرضي المسرحية في العاصمة الفرنسية باريس في مايو الماضي على مسرح «لوباليه دي كونفريه»، بحضور عدد كبير من أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدين في باريس، ومسؤولون في منظمة اليونسكو ومعهد العالم العربي بباريس ومن المهتمين بالشأن الثقافي والمسرحي، إضافة للمئات من أبناء الجاليات العربية والجمهور الفرنسي والأوروبي عموما، والذين تفاعلوا بحماس مع الإنجاز المسرحي الفريد من نوعه.
وتأتي هذه العروض بعد النجاح الكبير الذي حققته المسرحية في دولة الإمارات، وفي إطار سلسلة من العروض الخارجية المميزة التي بدأت في العاصمة اللبنانية بيروت في فبراير الماضي.
وأكد محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث أننا نفخر ونعتز بتقديم هذا الإنجاز المسرحي الرائع خارج الإمارات، عرفاناً بما قدّمه مؤسس الدولة وباني نهضتها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، وسعيا منّا لتقديم هذا العمل في مختلف أنحاء العالم الذي يُقدّر كثيراً ما قدّمه الشيخ زايد لبلده وشعبه وللأمتين العربية والإسلامية وللإنسانية جمعاء.
ويأتي العمل المسرحي "زايد والحلم" من إبداع مسرح كركلا ليسجّل بعض المحطات التاريخيّة والتحوّلات الحاسمة التي أرساها حكيم العرب، بطل الاتحاد في تاريخ وطنه وأمّته، فلقد كان حارس الماضي وصانع المستقبل، مجترح الوصل بين الذاكرة والخيال، وفي رحاب البادية الطيّبة وحّد أركان دولة باتت اليوم تباهي أرقى الأمم وأكثرها تطوراً.
وكان أكثر من 6500 شخص قد شهد عرضي المسرحية في العاصمة الفرنسية باريس في مايو الماضي على مسرح «لوباليه دي كونفريه»، بحضور عدد كبير من أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدين في باريس، ومسؤولون في منظمة اليونسكو ومعهد العالم العربي بباريس ومن المهتمين بالشأن الثقافي والمسرحي، إضافة للمئات من أبناء الجاليات العربية والجمهور الفرنسي والأوروبي عموما، والذين تفاعلوا بحماس مع الإنجاز المسرحي الفريد من نوعه.
وتأتي هذه العروض بعد النجاح الكبير الذي حققته المسرحية في دولة الإمارات، وفي إطار سلسلة من العروض الخارجية المميزة التي بدأت في العاصمة اللبنانية بيروت في فبراير الماضي.
وأكد محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث أننا نفخر ونعتز بتقديم هذا الإنجاز المسرحي الرائع خارج الإمارات، عرفاناً بما قدّمه مؤسس الدولة وباني نهضتها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، وسعيا منّا لتقديم هذا العمل في مختلف أنحاء العالم الذي يُقدّر كثيراً ما قدّمه الشيخ زايد لبلده وشعبه وللأمتين العربية والإسلامية وللإنسانية جمعاء.
ويأتي العمل المسرحي "زايد والحلم" من إبداع مسرح كركلا ليسجّل بعض المحطات التاريخيّة والتحوّلات الحاسمة التي أرساها حكيم العرب، بطل الاتحاد في تاريخ وطنه وأمّته، فلقد كان حارس الماضي وصانع المستقبل، مجترح الوصل بين الذاكرة والخيال، وفي رحاب البادية الطيّبة وحّد أركان دولة باتت اليوم تباهي أرقى الأمم وأكثرها تطوراً.


الصفحات
سياسة








