
نجمات الجزء الثاني من فيلم الجنس والمدينة
يستأنف هذا الجزء الحياة المثيرة والمشوقة للفاتنات الأربع اللواتي يعشن في نيويورك بمغامراتهن الغريبة التي لا يصدقها عقل في مواجهة متواصلة بين الأنا والرغبة والدين..... لكن تفاصيل الفيلم ظلت محفوفة بسرية تامة إلى أقصى الحدود.
وقد طلبت الممثلة والمنتجة "سارة جيسيكا باركر" من زميلاتها في العمل التوقيع على عقود ينص أحد بنودها على توقيع غرامة مالية معينة على أي ممثلة منهن تبوح بتفاصيل الفيلم.. وقد احتوى السيناريو و الحوار على القليل من "البارانويا"، كما قامت بطلة الحلقات أثناء التصوير بأداء عدة لقطات ومشاهد غير صحيحة (لن يتضمنها الفيلم) وذلك لتضليل المشاهدين
أما إعلان الفيلم الذي تم بثه مؤخراً فتضمن لقطات ومشاهد، تكشف لنا كيف تقرر هذه المجموعة من الصديقات القيام برحلة إلى أبوظبي.. بهدف الاستمتاع بفترة إجازة تفصلهن قليلا عن أدوارهن التقليدية التي فرضتها عليهن الحياة كزوجات وأمهات. وقام فريق العمل من كتاب السيناريو والحوار بالاستناد إلى تعقيد وتشابك أحداث ومواقف حياة هؤلاء النسوة الصديقات.. كي يبقي على تشويق وإثارة الجمهور ويستمر في جذب انتباهه لأحداث الجزء الثاني من الفيلم الشهير.
وجدير بالذكر أن مدير لجنة أبوظبي للأفلام، ديفيد شيبرد، قال في تصريحات صحفية إن الجزء الثاني من فيلم (الجنس والمدينة) لم يتم تصوير أي من مشاهده في الإمارات، سواء في أبوظبي أو دبي أو غيرهما، نافياً بذلك تقارير في وسائل إعلام عربية وعالمية، عن تصوير مشاهد من الفيلم في أبوظبي.
وأضاف شيبرد أن "اللجنة تلقت طلباً من منتجي الفيلم لتصوير مشاهد منه في أبوظبي، ولكن بعد الاطلاع على السيناريو تم رفض الطلب لاحتوائه على مشاهد لا تتناسب مع المعايير الموضوعة للتصوير في الإمارات".
ونرى أن بعض ما نشر يؤكد أن "كاري برادشو" و"السيد/ بيج" الذي يقوم بدوره الممثل "كريس نوث" بعد ما واجهاه من مشاكل في البداية من تذبذب العلاقة بينهما، حيث يرتبطان تارة وينفصلان تارةً أخرى، وبعد ما شاهدنا عقد قرانهم في نهاية الجزء الأول...... سيواجهان كارثة جديدة بعد عامين فقط من زواجهما..... كارثة الملل والروتين التي تهدد حياتهما !!!!.
وطبقاً لما ورد في مجلة "يو أس" أو “US” نرى "بيج" يقبل بوظيفة في لندن بعد أن خسر أمولاً طائلة.... حيث سيبدو لنا أن الوحدة تقوده للوقوع في قصة حب مع امرأة أخرى. على الجانب الآخر تؤكد وسائل إعلام أخرى أن زوجته "كاري"، والتي ستلتقي بـ"أيدن" خطيبها السابق في المدينة العربية- أبوظبي – تتضارب وتختلط مشاعرها ما بين زوجها الحالي وخطيبها السابق.. بالإضافة إلى أحداث كثيرة من بينها الإشارة إلى احتمالية أن تكون "كاري" حاملا !!
وسيكون من الصعب معرفة إذا ما كان "كاري" و"بيج" سيعود أحدهما للآخر ويكملان الحياة سوياً أم ماذا سيحدث وإلى ماذا سينتهيان !!! لكن الشيء المؤكد والذي لا يختلف عليه أحد: ماذا سينتظر الجمهور؟! ينتظر الجمهور سيلا من المشاهد ..... مشاهد نرى فيها الحياة الفخمة لهؤلاء الصديقات، اللواتي يربطهن رباطًاً قوياً ولا ينفصلن مهما حدث بينهن ومهما اختلفت أرائهن، وكيف يقضين وقتهن في اللهو والتسلية (الشيء الذي يحلم به ويصبو إليه كل مشاهد ومشاهدة)؛ بالإضافة إلى المشاهد التي نرى فيها أحدث صيحات الموضة حيث يرتدين أزياء ماركة "ديور"، وأحذية ماركة "مانولو بلاهنيك" وتحتسين شراب المارتيني الشهير!
ومن المنتظر، بعد عرض هذا الجزء، أن يطرح في الأسواق أسطوانة لموسيقى الفيلم التصويرية تحمل أسماء رنانة لفنانين معروفين أمثال: "جينيفر هادسون" الحاصلة على جوائز مهمة مثل "جائزة جرامي" و"جائزة الأوسكار" .... و"ليونا لويس" التي حصلت بدورها على "جائزة جرامي" ثلاث مرات... والفكرة كانت في الأساس أن يتم سحب الأسطوانة الأولى من الأسواق والتي احتلت، بعد طرحها، المركز الأول من إحصائيات موقع "بيل بورد"- يقوم هذا الموقع على شبكة الانترنت بحصر أهم وآخر الأخبار الخاصة بالموسيقى والغناء في العالم حيث نتعرف على إحصائيات وجداول ترتيب لشتى أنواع الموسيقى والغناء - ..... وذلك بهدف تشجيع وزيادة مبيعات السي دي الثاني.
نرى أن هؤلاء السيدات النيويوركيات غير العاديات وهن يعدن الكرة.... ويقمن بملء خزائن الملابس، التى تكتظ وتكاد أن تنفجر، بثياب وحقائب ومحافظ وأحذية من أرقى الماركات العالمية.... وضمن العديد من الأحداث، نجد "كاري" تتأنق وتتلألأ بأحذية وكعوب تحمل ماركة "بريان أتورد لوكا" حيث يبلغ ثمن الحذاء 835 دولاراً...... بينما ترتدي "تشارلوت"، والتي تمثل نموذج المرأة الكلاسيكية المحافظة، سترة تحمل ماركة "ديور" قامت بشرائها بأكثر من ثلاثة آلاف دولار...... وتظهر "سامنتا" بحقيبة “VBH” أو "في.بي.اتش" ثمنها 1800 دولار...... أما بالنسبة لـ"ميراند" المحامية الدءوبة فنشاهدها بثوبها الأصفر الذي يحمل ماركة "إيف سان لوران" وثمنه 795 دولارا
وكلنا يعلم أن هذا الفيلم، والذي قام بإخراجه المخرج الأمريكي الشهير "ميشيل باتريك كينج"، يقوم أساساً على المسلسل التلفزيوني الذي قام بكتابة السيناريو والحوار له السيناريست الأمريكي المعروف "دارن ستار".. والذي استوحاه بدوره من كتاب الكاتب والصحفي الأمريكي "كاندانس باشنال".
وبعد أن تعايش متابعو المسلسل مع هؤلاء النساء وسبحوا مع مغامراتهن العاطفية وقصص حبهن وعلاقاتهن المضطربة على مدار سنوات عديدة.... سيعاودون مشاهدتهن في دوامة جديدة من الأحاسيس والمشاعر الناتجة عما يعانينه من ملل كزوجات في علاقاتهن مع الأزواج.. وأيضا كأمهات في علاقاتهن مع الأبناء
وقد طلبت الممثلة والمنتجة "سارة جيسيكا باركر" من زميلاتها في العمل التوقيع على عقود ينص أحد بنودها على توقيع غرامة مالية معينة على أي ممثلة منهن تبوح بتفاصيل الفيلم.. وقد احتوى السيناريو و الحوار على القليل من "البارانويا"، كما قامت بطلة الحلقات أثناء التصوير بأداء عدة لقطات ومشاهد غير صحيحة (لن يتضمنها الفيلم) وذلك لتضليل المشاهدين
أما إعلان الفيلم الذي تم بثه مؤخراً فتضمن لقطات ومشاهد، تكشف لنا كيف تقرر هذه المجموعة من الصديقات القيام برحلة إلى أبوظبي.. بهدف الاستمتاع بفترة إجازة تفصلهن قليلا عن أدوارهن التقليدية التي فرضتها عليهن الحياة كزوجات وأمهات. وقام فريق العمل من كتاب السيناريو والحوار بالاستناد إلى تعقيد وتشابك أحداث ومواقف حياة هؤلاء النسوة الصديقات.. كي يبقي على تشويق وإثارة الجمهور ويستمر في جذب انتباهه لأحداث الجزء الثاني من الفيلم الشهير.
وجدير بالذكر أن مدير لجنة أبوظبي للأفلام، ديفيد شيبرد، قال في تصريحات صحفية إن الجزء الثاني من فيلم (الجنس والمدينة) لم يتم تصوير أي من مشاهده في الإمارات، سواء في أبوظبي أو دبي أو غيرهما، نافياً بذلك تقارير في وسائل إعلام عربية وعالمية، عن تصوير مشاهد من الفيلم في أبوظبي.
وأضاف شيبرد أن "اللجنة تلقت طلباً من منتجي الفيلم لتصوير مشاهد منه في أبوظبي، ولكن بعد الاطلاع على السيناريو تم رفض الطلب لاحتوائه على مشاهد لا تتناسب مع المعايير الموضوعة للتصوير في الإمارات".
ونرى أن بعض ما نشر يؤكد أن "كاري برادشو" و"السيد/ بيج" الذي يقوم بدوره الممثل "كريس نوث" بعد ما واجهاه من مشاكل في البداية من تذبذب العلاقة بينهما، حيث يرتبطان تارة وينفصلان تارةً أخرى، وبعد ما شاهدنا عقد قرانهم في نهاية الجزء الأول...... سيواجهان كارثة جديدة بعد عامين فقط من زواجهما..... كارثة الملل والروتين التي تهدد حياتهما !!!!.
وطبقاً لما ورد في مجلة "يو أس" أو “US” نرى "بيج" يقبل بوظيفة في لندن بعد أن خسر أمولاً طائلة.... حيث سيبدو لنا أن الوحدة تقوده للوقوع في قصة حب مع امرأة أخرى. على الجانب الآخر تؤكد وسائل إعلام أخرى أن زوجته "كاري"، والتي ستلتقي بـ"أيدن" خطيبها السابق في المدينة العربية- أبوظبي – تتضارب وتختلط مشاعرها ما بين زوجها الحالي وخطيبها السابق.. بالإضافة إلى أحداث كثيرة من بينها الإشارة إلى احتمالية أن تكون "كاري" حاملا !!
وسيكون من الصعب معرفة إذا ما كان "كاري" و"بيج" سيعود أحدهما للآخر ويكملان الحياة سوياً أم ماذا سيحدث وإلى ماذا سينتهيان !!! لكن الشيء المؤكد والذي لا يختلف عليه أحد: ماذا سينتظر الجمهور؟! ينتظر الجمهور سيلا من المشاهد ..... مشاهد نرى فيها الحياة الفخمة لهؤلاء الصديقات، اللواتي يربطهن رباطًاً قوياً ولا ينفصلن مهما حدث بينهن ومهما اختلفت أرائهن، وكيف يقضين وقتهن في اللهو والتسلية (الشيء الذي يحلم به ويصبو إليه كل مشاهد ومشاهدة)؛ بالإضافة إلى المشاهد التي نرى فيها أحدث صيحات الموضة حيث يرتدين أزياء ماركة "ديور"، وأحذية ماركة "مانولو بلاهنيك" وتحتسين شراب المارتيني الشهير!
ومن المنتظر، بعد عرض هذا الجزء، أن يطرح في الأسواق أسطوانة لموسيقى الفيلم التصويرية تحمل أسماء رنانة لفنانين معروفين أمثال: "جينيفر هادسون" الحاصلة على جوائز مهمة مثل "جائزة جرامي" و"جائزة الأوسكار" .... و"ليونا لويس" التي حصلت بدورها على "جائزة جرامي" ثلاث مرات... والفكرة كانت في الأساس أن يتم سحب الأسطوانة الأولى من الأسواق والتي احتلت، بعد طرحها، المركز الأول من إحصائيات موقع "بيل بورد"- يقوم هذا الموقع على شبكة الانترنت بحصر أهم وآخر الأخبار الخاصة بالموسيقى والغناء في العالم حيث نتعرف على إحصائيات وجداول ترتيب لشتى أنواع الموسيقى والغناء - ..... وذلك بهدف تشجيع وزيادة مبيعات السي دي الثاني.
نرى أن هؤلاء السيدات النيويوركيات غير العاديات وهن يعدن الكرة.... ويقمن بملء خزائن الملابس، التى تكتظ وتكاد أن تنفجر، بثياب وحقائب ومحافظ وأحذية من أرقى الماركات العالمية.... وضمن العديد من الأحداث، نجد "كاري" تتأنق وتتلألأ بأحذية وكعوب تحمل ماركة "بريان أتورد لوكا" حيث يبلغ ثمن الحذاء 835 دولاراً...... بينما ترتدي "تشارلوت"، والتي تمثل نموذج المرأة الكلاسيكية المحافظة، سترة تحمل ماركة "ديور" قامت بشرائها بأكثر من ثلاثة آلاف دولار...... وتظهر "سامنتا" بحقيبة “VBH” أو "في.بي.اتش" ثمنها 1800 دولار...... أما بالنسبة لـ"ميراند" المحامية الدءوبة فنشاهدها بثوبها الأصفر الذي يحمل ماركة "إيف سان لوران" وثمنه 795 دولارا
وكلنا يعلم أن هذا الفيلم، والذي قام بإخراجه المخرج الأمريكي الشهير "ميشيل باتريك كينج"، يقوم أساساً على المسلسل التلفزيوني الذي قام بكتابة السيناريو والحوار له السيناريست الأمريكي المعروف "دارن ستار".. والذي استوحاه بدوره من كتاب الكاتب والصحفي الأمريكي "كاندانس باشنال".
وبعد أن تعايش متابعو المسلسل مع هؤلاء النساء وسبحوا مع مغامراتهن العاطفية وقصص حبهن وعلاقاتهن المضطربة على مدار سنوات عديدة.... سيعاودون مشاهدتهن في دوامة جديدة من الأحاسيس والمشاعر الناتجة عما يعانينه من ملل كزوجات في علاقاتهن مع الأزواج.. وأيضا كأمهات في علاقاتهن مع الأبناء