وقال "إسماعيل"، إنه رفع يديه إلى السماء ودعا أن لا يدخل الجنة وطلب أن يكون "مثواه جهنم"، وذلك للخلاص من انعدام الخدمات وفي سياق انتقاداته المستمرة للوضع المعيشي المتدهور بمناطق النظام.
وبرر الممثل الموالي ذلك الدعاء وفق تعبيره ليعيش في جهنم بهدوء ورفاهية لأن الحياة فيها أفضل بألف مرة من الحياة التي يعيشها تحت وطأة البرد وفقدان كل مقومات الحياة"، وفق تعبيره.
في حين أبدى الممثل الموالي للنظام "وائل رمضان" رغبته في الهجرة إلى أوروبا عبر منشور مقتضب حمل إهانة للشعب السوري، فيما حذفه بعد دقائق وفقاً لما رصده ناشطون.
وجاء في منشور "رمضان"، بأنّه كان يصف اللاجئين السوريين إلى أوروبا عبر البحر بالحمير، ليكتشف عكس ذلك بقوله بعبارة "طلعنا نحنا الحمير"، حسب تعبيره.
ويشتهر "وائل رمضان" بتأييده المطلق للمجرم "بشار الأسد"، إلى جانب زوجته "سلاف فواخرجي" التي أيدت مواجهة الشعب السوري المطالب بالحرية والكرامة بالحديد والنار.
ويعرف عنه ألفاظه البذيئة والتشبيحية بالرد على متابعيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال منشورات سابقة، وبتجسيده لشخصيات تمثيلية لضباط في جيش النظام في محاولات تزييف الحقائق والترويج للقتلة.
وكانت تتصاعد انتقادات الممثلين الموالين للنظام في الأونة الأخيرة إذ تصدر بين الحين والآخر تصريحات تتمثل في مهاجمة الواقع الاقتصادي والمعيشي المتردي وفي ظل المفارقة بأن مصدر التصريحات هي ذاتها الأبواق الإعلامية التي ساندت نظام الأسد بوقت سابق.
هذا وتأتي تصريحات الفنانين الموالين للنظام، بعد مشاركتهم في التحريض والتجييش ضد الشعب السوري فضلاً عن وقوفهم إلى جانب القاتل الذي استخدمهم في تلميع صورة إجرامه فيما تتكرر مشاهد خروجهم عبر وسائل الإعلام الموالية للأسد دون أيّ إجراءات لتنفيذ مطالبهم من قبل النظام أو حتى الرد عليهم.
وبرر الممثل الموالي ذلك الدعاء وفق تعبيره ليعيش في جهنم بهدوء ورفاهية لأن الحياة فيها أفضل بألف مرة من الحياة التي يعيشها تحت وطأة البرد وفقدان كل مقومات الحياة"، وفق تعبيره.
في حين أبدى الممثل الموالي للنظام "وائل رمضان" رغبته في الهجرة إلى أوروبا عبر منشور مقتضب حمل إهانة للشعب السوري، فيما حذفه بعد دقائق وفقاً لما رصده ناشطون.
وجاء في منشور "رمضان"، بأنّه كان يصف اللاجئين السوريين إلى أوروبا عبر البحر بالحمير، ليكتشف عكس ذلك بقوله بعبارة "طلعنا نحنا الحمير"، حسب تعبيره.
ويشتهر "وائل رمضان" بتأييده المطلق للمجرم "بشار الأسد"، إلى جانب زوجته "سلاف فواخرجي" التي أيدت مواجهة الشعب السوري المطالب بالحرية والكرامة بالحديد والنار.
ويعرف عنه ألفاظه البذيئة والتشبيحية بالرد على متابعيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال منشورات سابقة، وبتجسيده لشخصيات تمثيلية لضباط في جيش النظام في محاولات تزييف الحقائق والترويج للقتلة.
وكانت تتصاعد انتقادات الممثلين الموالين للنظام في الأونة الأخيرة إذ تصدر بين الحين والآخر تصريحات تتمثل في مهاجمة الواقع الاقتصادي والمعيشي المتردي وفي ظل المفارقة بأن مصدر التصريحات هي ذاتها الأبواق الإعلامية التي ساندت نظام الأسد بوقت سابق.
هذا وتأتي تصريحات الفنانين الموالين للنظام، بعد مشاركتهم في التحريض والتجييش ضد الشعب السوري فضلاً عن وقوفهم إلى جانب القاتل الذي استخدمهم في تلميع صورة إجرامه فيما تتكرر مشاهد خروجهم عبر وسائل الإعلام الموالية للأسد دون أيّ إجراءات لتنفيذ مطالبهم من قبل النظام أو حتى الرد عليهم.