نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن نافالني… بعد أربعين يوماً!

27/03/2024 - موفق نيربية

أوروبا والسير نحو «هاوية»...

18/03/2024 - سمير العيطة

( خيار صعب لأميركا والعالم )

18/03/2024 - عبدالوهاب بدرخان*

لماذا لم يسقط نظام الأسد؟

17/03/2024 - يمان نعمة


واشنطن تبدي قلقها من زيارة "بن زايد"وقطر ترفض التطبيع مع الاسد






أبدت الولايات المتحدة الأمريكية قلقها من الإشارات التي تبعثها زيارة وزير الخارجية الإماراتي للمجرم بشار الأسد، فيما قال وزير الخارجية القطري إن بلاده لا نفكر حاليا في التطبيع مع نظام الأسد.

وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك في واشنطن بين الوزيرين، حيث وقع الطرفان على اتفاقية لتمثيل قطر المصالح الدبلوماسية الأميركية بأفغانستان.


وزيرا الخارجية الاميركي والقطري
وزيرا الخارجية الاميركي والقطري
 
وق وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن: "قلقون من الإشارات التي تبعثها زيارة وزير الخارجية الإماراتي لدمشق.. ونذكر شركاءنا بالجرائم التي ارتكبها النظام السوري".

وتابع قائلا "قلقون من الإشارات التي تبعثها الزيارات الرسمية لسوريا ولا ندعم التطبيع مع الحكومة السورية".

من جهته قال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: "لا نفكر حاليا في التطبيع مع نظام الأسد ونعتقد أنه يجب محاسبته على جرائمه".

وفي التاسع من شهر حزيران/يونيو الماضي قالت المتحدثة باسم الخارجية القطرية، لولوة الخاطر، في حديث نشرته صحيفة "كوميرسات" الروسية، إن الدوحة لديها قناعة بأن الظروف ليست ملائمة لإعادة سوريا إلى الجامعة العربية، مؤكدة أن الأمور تحتاج إلى التريث والنظر إلى التطورات على الأرض.

وشددت الخاطر على أن المسألة لا تتعلق باعتراف الدوحة أو غيرها من العواصم ببشار الأسد رئيساً شرعياً للبلاد، وإنما تتعلق باعتراف السوريين أنفسهم به، مشيرة إلى أن التقارير المتاحة تعكس انشقاقاً كبيراً بشأن النتائج الأخيرة للانتخابات التي فاز بها الأسد، وبطريقة إجرائها، حسبما ذكر موقع "الخليج أون لاين".

وكالات - شام
الجمعة 12 نونبر 2021