وق وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن: "قلقون من الإشارات التي تبعثها زيارة وزير الخارجية الإماراتي لدمشق.. ونذكر شركاءنا بالجرائم التي ارتكبها النظام السوري".
وتابع قائلا "قلقون من الإشارات التي تبعثها الزيارات الرسمية لسوريا ولا ندعم التطبيع مع الحكومة السورية".
من جهته قال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: "لا نفكر حاليا في التطبيع مع نظام الأسد ونعتقد أنه يجب محاسبته على جرائمه".
وفي التاسع من شهر حزيران/يونيو الماضي قالت المتحدثة باسم الخارجية القطرية، لولوة الخاطر، في حديث نشرته صحيفة "كوميرسات" الروسية، إن الدوحة لديها قناعة بأن الظروف ليست ملائمة لإعادة سوريا إلى الجامعة العربية، مؤكدة أن الأمور تحتاج إلى التريث والنظر إلى التطورات على الأرض.
وشددت الخاطر على أن المسألة لا تتعلق باعتراف الدوحة أو غيرها من العواصم ببشار الأسد رئيساً شرعياً للبلاد، وإنما تتعلق باعتراف السوريين أنفسهم به، مشيرة إلى أن التقارير المتاحة تعكس انشقاقاً كبيراً بشأن النتائج الأخيرة للانتخابات التي فاز بها الأسد، وبطريقة إجرائها، حسبما ذكر موقع "الخليج أون لاين".
وتابع قائلا "قلقون من الإشارات التي تبعثها الزيارات الرسمية لسوريا ولا ندعم التطبيع مع الحكومة السورية".
من جهته قال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: "لا نفكر حاليا في التطبيع مع نظام الأسد ونعتقد أنه يجب محاسبته على جرائمه".
وفي التاسع من شهر حزيران/يونيو الماضي قالت المتحدثة باسم الخارجية القطرية، لولوة الخاطر، في حديث نشرته صحيفة "كوميرسات" الروسية، إن الدوحة لديها قناعة بأن الظروف ليست ملائمة لإعادة سوريا إلى الجامعة العربية، مؤكدة أن الأمور تحتاج إلى التريث والنظر إلى التطورات على الأرض.
وشددت الخاطر على أن المسألة لا تتعلق باعتراف الدوحة أو غيرها من العواصم ببشار الأسد رئيساً شرعياً للبلاد، وإنما تتعلق باعتراف السوريين أنفسهم به، مشيرة إلى أن التقارير المتاحة تعكس انشقاقاً كبيراً بشأن النتائج الأخيرة للانتخابات التي فاز بها الأسد، وبطريقة إجرائها، حسبما ذكر موقع "الخليج أون لاين".