الصفحات
سياسة
وطالب الدفاع المدني جميع الحواجز في الشمال السوري بحجز أي سيارة فان للدفاع المدني لا تحمل اوراقا بشأن مهمة رسمية ممهورة بختم الدفاع المدني حتى يتم التأكد من ملكيتها .
وقال سكان محليون في مدينة سرمين لـ ( د.ب. أ) " يبدو إن المسلحين استخدموا مسدسات كاتمة للصوت ، إذ لم يسمع دوي إطلاق النار في مركز الدفاع الوطني " .
وتكررت حوادث الاغتيال في محافظة إدلب في الأشهر الماضية، واستهدفت بشكل أساسي موظفي المنظمات المدنية والإغاثية، إلى جانب قادة عسكريين.
وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان وثقت الانتهاكات بحق الكوادر الطبية وكوادر الدفاع المدني والمنشآت العاملة فيها، من قبل أطراف النزاع في سورية، خلال النصف الأول من العام الحالي، وبلغ عدد الضحايا 69، خلال 135 حادثة اعتداء على مراكز حيوية يعملون فيها.
يشار إلى أن المسلحين ذوي الصلة بتنظيم القاعدة يسيطرون تقريبا على إدلب ودخلوا في قتال ضد خصوهم مؤخرا.
وشددت تركيا من إجراءات مراقبة الحدود المؤدية إلى إدلب بعدما استولى الجهاديون المتشددون على مناطق رئيسية مؤخرا.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الجمعة إن بلاده ستبقي معبر جيلفة جوزو على الحدود مع إدلب مفتوحا أمام نقل المساعدات الإنسانية.
وقال أردوغان: " غير انه إذا تحولت المسألة إلى نقل الأسلحة أو ما شابه، فمن المستحيل بالنسبة لنا السماح بها "، بحسب مكتبه الإعلامي.
وقالت تركيا اليوم السبت إنها ضبطت أربع طائرات بدون طيار مهربة داخل شاحنة مساعدات متجهة إلى إدلب.
وكشف أردوغان أن أنقرة تجري محادثات منفصلة بشأن إدلب مع روسيا وإيران وهما حليفان رئيسيان للرئيس السوري بشار الأسد .
وقال: " أعتقد أننا سنتوصل لحل سريعا بشأن إدلب "، بدون أن يذكر مزيدا من التفاصيل.
وكانت هيئة تحرير الشام، ذات الصلة بالقاعدة، قد سيطرت على أجزاء كثيرة من إدلب الواقعة على الحدود التركية.
وقال سكان محليون في مدينة سرمين لـ ( د.ب. أ) " يبدو إن المسلحين استخدموا مسدسات كاتمة للصوت ، إذ لم يسمع دوي إطلاق النار في مركز الدفاع الوطني " .
وتكررت حوادث الاغتيال في محافظة إدلب في الأشهر الماضية، واستهدفت بشكل أساسي موظفي المنظمات المدنية والإغاثية، إلى جانب قادة عسكريين.
وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان وثقت الانتهاكات بحق الكوادر الطبية وكوادر الدفاع المدني والمنشآت العاملة فيها، من قبل أطراف النزاع في سورية، خلال النصف الأول من العام الحالي، وبلغ عدد الضحايا 69، خلال 135 حادثة اعتداء على مراكز حيوية يعملون فيها.
يشار إلى أن المسلحين ذوي الصلة بتنظيم القاعدة يسيطرون تقريبا على إدلب ودخلوا في قتال ضد خصوهم مؤخرا.
وشددت تركيا من إجراءات مراقبة الحدود المؤدية إلى إدلب بعدما استولى الجهاديون المتشددون على مناطق رئيسية مؤخرا.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الجمعة إن بلاده ستبقي معبر جيلفة جوزو على الحدود مع إدلب مفتوحا أمام نقل المساعدات الإنسانية.
وقال أردوغان: " غير انه إذا تحولت المسألة إلى نقل الأسلحة أو ما شابه، فمن المستحيل بالنسبة لنا السماح بها "، بحسب مكتبه الإعلامي.
وقالت تركيا اليوم السبت إنها ضبطت أربع طائرات بدون طيار مهربة داخل شاحنة مساعدات متجهة إلى إدلب.
وكشف أردوغان أن أنقرة تجري محادثات منفصلة بشأن إدلب مع روسيا وإيران وهما حليفان رئيسيان للرئيس السوري بشار الأسد .
وقال: " أعتقد أننا سنتوصل لحل سريعا بشأن إدلب "، بدون أن يذكر مزيدا من التفاصيل.
وكانت هيئة تحرير الشام، ذات الصلة بالقاعدة، قد سيطرت على أجزاء كثيرة من إدلب الواقعة على الحدود التركية.
