ومنذ أصبحت المنطقة في حالة تأهب بعد الهجوم الذي وقع يوم السبت الماضي على مدينة دوما السورية، وفي الوقت الذي تلقت سورية تحذيرا بأنها "ستدفع ثمنا كبيرا"، لم يحدد ترامب موعد الهجوم، أو ما إذا كان سيقع من الأساس.
ويمثل أحد جوانب المشكلة أنه على الرغم من وجود علامات على وقوع ضربة، حيث ذكرت منظمة الصحة العالمية أن هناك 500 مريض تظهر عليهم علامات التعرض لهجوم كيميائي، لم يتم رصد أي دليل على وقوع هجوم كيميائي.
وقال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس اليوم في جلسة للجنة الخدمات المسلحة في مجلس النواب حول ميزانية البنتاجون لعام 2019 "أعتقد أن هناك هجوما كيميائيا ونحن نبحث عن الدليل الفعلي".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال في مقابلة تلفزيونية في وقت سابق "لدينا دليل على استخدام أسلحة كيماوية، على الأقل غاز الكلور، وأن هذه الأسلحة استخدمت من قبل نظام (الرئيس السوري) بشار الأسد".
وقال ماتيس الذي رفض مناقشة خطط عسكرية محددة بشأن سورية إن فريق التحقيق لن يتمكن من تحديد الجهة التي نفذت الهجوم.
وأضاف ماتيس: "إنهم سيقولون فقط إذا عثروا على أدلة أم لا. ومع مرور كل يوم، كما تعلمون أنه غاز لا يثبت في مكانه، تزيد صعوبة تأكيد استخدامه".
وعندما سئل ما الذي يقلقه أكثر من أي هجوم عسكري، قال ماتيس إن القلق التكتيكي هو "ألا نزيد من وفيات المدنيين"، وكان الشاغل الاستراتيجي هو "كيف يمكننا منع ذلك من التصعيد بصورة تخرج عن السيطرة".
وقالت ساندرز في بيان صحفى بعد اجتماع بين الرئيس الامريكى دونالد ترامب وفريقه للامن القومى فى البيت الابيض اليوم:" اننا نواصل تقييم المعلومات ونجرى مباحثات مع شركائنا وحلفائنا".
ويمثل أحد جوانب المشكلة أنه على الرغم من وجود علامات على وقوع ضربة، حيث ذكرت منظمة الصحة العالمية أن هناك 500 مريض تظهر عليهم علامات التعرض لهجوم كيميائي، لم يتم رصد أي دليل على وقوع هجوم كيميائي.
وقال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس اليوم في جلسة للجنة الخدمات المسلحة في مجلس النواب حول ميزانية البنتاجون لعام 2019 "أعتقد أن هناك هجوما كيميائيا ونحن نبحث عن الدليل الفعلي".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال في مقابلة تلفزيونية في وقت سابق "لدينا دليل على استخدام أسلحة كيماوية، على الأقل غاز الكلور، وأن هذه الأسلحة استخدمت من قبل نظام (الرئيس السوري) بشار الأسد".
وقال ماتيس الذي رفض مناقشة خطط عسكرية محددة بشأن سورية إن فريق التحقيق لن يتمكن من تحديد الجهة التي نفذت الهجوم.
وأضاف ماتيس: "إنهم سيقولون فقط إذا عثروا على أدلة أم لا. ومع مرور كل يوم، كما تعلمون أنه غاز لا يثبت في مكانه، تزيد صعوبة تأكيد استخدامه".
وعندما سئل ما الذي يقلقه أكثر من أي هجوم عسكري، قال ماتيس إن القلق التكتيكي هو "ألا نزيد من وفيات المدنيين"، وكان الشاغل الاستراتيجي هو "كيف يمكننا منع ذلك من التصعيد بصورة تخرج عن السيطرة".
وقالت ساندرز في بيان صحفى بعد اجتماع بين الرئيس الامريكى دونالد ترامب وفريقه للامن القومى فى البيت الابيض اليوم:" اننا نواصل تقييم المعلومات ونجرى مباحثات مع شركائنا وحلفائنا".


الصفحات
سياسة









