وقد شهد حفل الاختتام توزيع الجوائز على الأعمال الفائزة من بين 198 فيلما شاركت بالمهرجان حيث جاءت النتائج كالتالي:
* جائزة الجزيرة الذهبية في الفيلم الطويل من نصيب الفيلم الأرجنتيني اللقطة الأخيرة، وهو من إنتاج هابيتاسيون 1520 للإنتاج.
* جائزة الجزيرة الذهبية للفيلم المتوسط حصل عليها الفيلم القطري "حوراء بغداد"، وهو من إنتاج قناة الجزيرة للأطفال وإخراج رشيد مشهراوي.
* جائزة الجزيرة الذهبية للفيلم القصير للفيلم الأردني "منى" من إخراج إيهاب الخمايسة.
أما بالنسبة لجوائز لجنة التحكيم، فقد فاز بها عن فئة الفيلم الطويل الفيلم الفرنسي "البحث عن حسن"، وهو من إخراج إدوارد بو، وفي فئة المتوسط الفيلم الصيني "ناكسي في يانجين" للمخرجة فيينا ليو، وفي فئة القصير فاز الفيلم البريطاني "الرافعات" لمنتجته إيفا ويبر. كما فاز الفيلم الموريتاني "الكولاب" بالجائزة الثانية في مهرجان الجزيرة الدولي للأفلام الوثائقية (فئة الأفلام القصيرة) وذلك بعد أن تنافس في الحفل الختامي للمهرجان مع الفيلم البريطاني ، قبل أن تقرر لجنة التحكيم منح الجائزة الأولى للفيلم البريطاني لاعتبارات وصفها المراقبون بالإنسانية نظرا لكون مخرجه من ذوي الاحتياجات الخاصة.
فيلم "الكولاب" الذي توج بالمرتبة الثانية في المهرجان هو من إنتاج شركة "برولنس" للإنتاج الإعلامي، وإخراج الصحفي محمد يحيى ولد حمود. ويتحدث الفيلم عن حياة طفل يمتهن البحث في القمامة لكسب المال؛ لكنه يحرص -في نفس الوقت- على مواصلة دراسته، ويطمح للوصول إلى أعلى المناصب، ويعمل على مساعدة والديه الفقيرين، بعد أن تفرق إخوته الكبار بين السجون بسب ممارسة السرقة وتعاطي الخمور والمخدرات.
وبالنسبة لجوائز الحرية وحقوق الإنسان التي يقدمها قسم الحريات العامة وحقوق الإنسان بقناة الجزيرة، فقد ذهبت جائزة الفيلم الطويل للفيلم الإسباني "كتيبة عالية"، وجائزة الفيلم المتوسط للفيلم المصري "احذروا الوقوف المتكرر"، وجائزة الفيلم القصير للفيلم الفلسطيني "بين الحقيقة والنار".
أما جوائز "الطفل والأسرة" المقدمة من قناة الجزيرة للأطفال فذهبت أولاها عن الفيلم الطويل للفيلم الروماني "جسر الورود"، وعن الفيلم المتوسط الفيلم الهولندي "وحيدون معا"، وعن الفيلم القصير الفيلم الكندي "ديفد".
وفي فئة "أفق جديد" المقدمة للمخرجين والمنتجين الناشئين، ذهبت الجائزة الأولى للفيلم اللبناني "حكم مبرم"، والثانية للفيلم الأردني "لحياة وردية".
وذهبت المخرجة الكينية فرح شودري إلى اعتبار المهرجان "ناجحا بكل المقاييس", بينما تمنت المخرجة السنغالية عيشة تيام لو أن المخرجين استطاعوا تبادل الحديث مع الجمهور عقب عرض أفلامهم.
اما قيمة الجوائز المادية فهي كما يلي :
خمسون ألف ريال قطري للفيلم الطويل.
أربعون ألف ريال قطري للفيلم المتوسط.
ثلاثون ألف ريال قطري للفيلم القصير.
جائزة لجنة التحكيم: وتعطى باسم لجنة التحكيم للفيلم الفائز في كل فئة من الفئات الثلاث المشاركة في المسابقات (الفيلم التسجيلي القصير، المتوسط، الطويل)، ويمنح الفيلم الفائز بهذه الجائزة مكافأة مالية تقسم مناصفة بين مخرج الفيلم ومنتجه على النحو التالي:
خمسة وعشرون ألف ريال قطري للفيلم الطويل.
عشرون ألف ريال قطري للفيلم المتوسط.
خمسة عشر ألف ريال قطري للفيلم القصير.
و لا يجوز تقسيم الجائزة الواحدة (جائزة الجزيرة الذهبية أو جائزة لجنة التحكيم) ولا يجوز إضافة جائزة أو شهادة تقدير أو تنويه بعمل.
جوائز مسابقة أفق جديد: و هي جائزتان لأفضل فيلمين من انتاج الطلبة أو الناشئين، ويمنح الفيلم الفائز بهذه الجائزة مكافأة مالية على النحو التالي:
خمسة عشر ألف ريال قطري للفائز الأول.
عشرة آلاف ريال قطري للفائز الثاني.
* جائزة الجزيرة الذهبية في الفيلم الطويل من نصيب الفيلم الأرجنتيني اللقطة الأخيرة، وهو من إنتاج هابيتاسيون 1520 للإنتاج.
* جائزة الجزيرة الذهبية للفيلم المتوسط حصل عليها الفيلم القطري "حوراء بغداد"، وهو من إنتاج قناة الجزيرة للأطفال وإخراج رشيد مشهراوي.
* جائزة الجزيرة الذهبية للفيلم القصير للفيلم الأردني "منى" من إخراج إيهاب الخمايسة.
أما بالنسبة لجوائز لجنة التحكيم، فقد فاز بها عن فئة الفيلم الطويل الفيلم الفرنسي "البحث عن حسن"، وهو من إخراج إدوارد بو، وفي فئة المتوسط الفيلم الصيني "ناكسي في يانجين" للمخرجة فيينا ليو، وفي فئة القصير فاز الفيلم البريطاني "الرافعات" لمنتجته إيفا ويبر. كما فاز الفيلم الموريتاني "الكولاب" بالجائزة الثانية في مهرجان الجزيرة الدولي للأفلام الوثائقية (فئة الأفلام القصيرة) وذلك بعد أن تنافس في الحفل الختامي للمهرجان مع الفيلم البريطاني ، قبل أن تقرر لجنة التحكيم منح الجائزة الأولى للفيلم البريطاني لاعتبارات وصفها المراقبون بالإنسانية نظرا لكون مخرجه من ذوي الاحتياجات الخاصة.
فيلم "الكولاب" الذي توج بالمرتبة الثانية في المهرجان هو من إنتاج شركة "برولنس" للإنتاج الإعلامي، وإخراج الصحفي محمد يحيى ولد حمود. ويتحدث الفيلم عن حياة طفل يمتهن البحث في القمامة لكسب المال؛ لكنه يحرص -في نفس الوقت- على مواصلة دراسته، ويطمح للوصول إلى أعلى المناصب، ويعمل على مساعدة والديه الفقيرين، بعد أن تفرق إخوته الكبار بين السجون بسب ممارسة السرقة وتعاطي الخمور والمخدرات.
وبالنسبة لجوائز الحرية وحقوق الإنسان التي يقدمها قسم الحريات العامة وحقوق الإنسان بقناة الجزيرة، فقد ذهبت جائزة الفيلم الطويل للفيلم الإسباني "كتيبة عالية"، وجائزة الفيلم المتوسط للفيلم المصري "احذروا الوقوف المتكرر"، وجائزة الفيلم القصير للفيلم الفلسطيني "بين الحقيقة والنار".
أما جوائز "الطفل والأسرة" المقدمة من قناة الجزيرة للأطفال فذهبت أولاها عن الفيلم الطويل للفيلم الروماني "جسر الورود"، وعن الفيلم المتوسط الفيلم الهولندي "وحيدون معا"، وعن الفيلم القصير الفيلم الكندي "ديفد".
وفي فئة "أفق جديد" المقدمة للمخرجين والمنتجين الناشئين، ذهبت الجائزة الأولى للفيلم اللبناني "حكم مبرم"، والثانية للفيلم الأردني "لحياة وردية".
وذهبت المخرجة الكينية فرح شودري إلى اعتبار المهرجان "ناجحا بكل المقاييس", بينما تمنت المخرجة السنغالية عيشة تيام لو أن المخرجين استطاعوا تبادل الحديث مع الجمهور عقب عرض أفلامهم.
اما قيمة الجوائز المادية فهي كما يلي :
خمسون ألف ريال قطري للفيلم الطويل.
أربعون ألف ريال قطري للفيلم المتوسط.
ثلاثون ألف ريال قطري للفيلم القصير.
جائزة لجنة التحكيم: وتعطى باسم لجنة التحكيم للفيلم الفائز في كل فئة من الفئات الثلاث المشاركة في المسابقات (الفيلم التسجيلي القصير، المتوسط، الطويل)، ويمنح الفيلم الفائز بهذه الجائزة مكافأة مالية تقسم مناصفة بين مخرج الفيلم ومنتجه على النحو التالي:
خمسة وعشرون ألف ريال قطري للفيلم الطويل.
عشرون ألف ريال قطري للفيلم المتوسط.
خمسة عشر ألف ريال قطري للفيلم القصير.
و لا يجوز تقسيم الجائزة الواحدة (جائزة الجزيرة الذهبية أو جائزة لجنة التحكيم) ولا يجوز إضافة جائزة أو شهادة تقدير أو تنويه بعمل.
جوائز مسابقة أفق جديد: و هي جائزتان لأفضل فيلمين من انتاج الطلبة أو الناشئين، ويمنح الفيلم الفائز بهذه الجائزة مكافأة مالية على النحو التالي:
خمسة عشر ألف ريال قطري للفائز الأول.
عشرة آلاف ريال قطري للفائز الثاني.


الصفحات
سياسة








