.
وقال فيكتور ايسوزو المتحدث باسم شرطة ولاية بورنو، إن رجلا وامرأة دخلا مستشفى مولاي العام في مدينة مايدوجورى عاصمة ولاية بورنو المضطربة في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة.
وأضاف ايسوزو إنه عندما لفت نباح الكلاب الانتباه إلى المهاجمين، فجرا نفسيهما قبل الوقت المحدد، وقبل دخولهما للمركز الطبي، مضيفا انهما الوحيدان اللذان لقيا حتفهما جراء الحادث.
ووفقا لشهود عيان، فقد أصيب عدد قليل من الأشخاص في الهجوم.
ولم تعلن أى جماعة مسؤوليتها عن الانفجار، بيد أن الحادث يحمل توقيع جماعة بوكو حرام الإرهابية.
ويمثل متطرفو جماعة بوكو حرام تهديداً مستمراً في شمال شرقي نيجيريا، كما شنوا أيضا هجمات في دول تشاد والنيجر والكاميرون المجاورة .
وتهدف هذه الجماعة الإرهابية إلى فرض تفسير متشدد للشريعة الإسلامية.
ومنذ عام 2009، قُتل ما لا يقل عن 14,000 شخص على أيدي الأصوليين السُنة في نيجيريا وتشاد والكاميرون والنيجر.
ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، فإن ما يقرب من7ر2 مليون شخص في المنطقة فروا من منازلهم بسبب بوكو حرام.
وأضاف ايسوزو إنه عندما لفت نباح الكلاب الانتباه إلى المهاجمين، فجرا نفسيهما قبل الوقت المحدد، وقبل دخولهما للمركز الطبي، مضيفا انهما الوحيدان اللذان لقيا حتفهما جراء الحادث.
ووفقا لشهود عيان، فقد أصيب عدد قليل من الأشخاص في الهجوم.
ولم تعلن أى جماعة مسؤوليتها عن الانفجار، بيد أن الحادث يحمل توقيع جماعة بوكو حرام الإرهابية.
ويمثل متطرفو جماعة بوكو حرام تهديداً مستمراً في شمال شرقي نيجيريا، كما شنوا أيضا هجمات في دول تشاد والنيجر والكاميرون المجاورة .
وتهدف هذه الجماعة الإرهابية إلى فرض تفسير متشدد للشريعة الإسلامية.
ومنذ عام 2009، قُتل ما لا يقل عن 14,000 شخص على أيدي الأصوليين السُنة في نيجيريا وتشاد والكاميرون والنيجر.
ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، فإن ما يقرب من7ر2 مليون شخص في المنطقة فروا من منازلهم بسبب بوكو حرام.


الصفحات
سياسة








