ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن المحامين القول إن جلسات الاستماع أمام المحكمة التي تستمر ثلاثة أيام ستساعد في إلقاء الضوء على الملاحقة واسعة النطاق التي تقوم بها مفوضة حماية المنافسة ومكافحة الاحتكار الأوروبية مارجريت فيستاجر ضد شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة.
يذكر أن شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة آبل تخوض معركتها القانونية ضد المفوضية الأوروبية لإلغاء قرار المفوضية الذي يلزمها برد مليارات الدولارات إلى سلطات الضرائب في أيرلندا بدعوى حصولها على معاملة ضريبية تفضيلية غير قانونية.
كما تخضع شركة التجارة الإلكترونية الأمريكية أمازون لتحقيقات موسعة للاشتباه في التمييز ضد منتجات الشركات الأخرى لصالح منتجاتها على منصة التجارة الإلكترونية الخاصة بها.
وأشارت بلومبرج إلى أن السلطات الرقابية الأوروبية كانت مستعدة لتخفيف الغرامة من خلال تسوية تلزم جوجل بتغيير قواعد عرض نتائج البحث على محركها مقابل إنهاء التحقيق الأوروبي بدون غرامات. لكن الغضب من جانب الناشرين والسياسيين الأوروبيين أدى إلى تغيير موقف المفوضية الأوروبية وتحركها نحو فرض الغرامات على شركات التكنولوجيا الأمريكية بعد تولي فيستاجر مفوضية حماية المنافسة ومكافحة الاحتكار عام 2014.
وبعد قرار المفوضية الأوروبية فرض غرامة على جوجل لأول مرة عام 2017 فرضت فيستاجر الدنماركية الجنسية غرامات منفصلة على جوجل بسبب الربط غير العادل للتطبيقات بنظام تشغيل الأجهزة الذكية أندرويد للتضييق على إعلانات المنافسين.
كما تضغط الشركات المنافسة لجوجل على الاتحاد الأوروبي لفتح المزيد من التحقيقات بشأن طريقة ظهور خدمات البحث الأخرى على صفحات جوجل.
يذكر أن شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة آبل تخوض معركتها القانونية ضد المفوضية الأوروبية لإلغاء قرار المفوضية الذي يلزمها برد مليارات الدولارات إلى سلطات الضرائب في أيرلندا بدعوى حصولها على معاملة ضريبية تفضيلية غير قانونية.
كما تخضع شركة التجارة الإلكترونية الأمريكية أمازون لتحقيقات موسعة للاشتباه في التمييز ضد منتجات الشركات الأخرى لصالح منتجاتها على منصة التجارة الإلكترونية الخاصة بها.
وأشارت بلومبرج إلى أن السلطات الرقابية الأوروبية كانت مستعدة لتخفيف الغرامة من خلال تسوية تلزم جوجل بتغيير قواعد عرض نتائج البحث على محركها مقابل إنهاء التحقيق الأوروبي بدون غرامات. لكن الغضب من جانب الناشرين والسياسيين الأوروبيين أدى إلى تغيير موقف المفوضية الأوروبية وتحركها نحو فرض الغرامات على شركات التكنولوجيا الأمريكية بعد تولي فيستاجر مفوضية حماية المنافسة ومكافحة الاحتكار عام 2014.
وبعد قرار المفوضية الأوروبية فرض غرامة على جوجل لأول مرة عام 2017 فرضت فيستاجر الدنماركية الجنسية غرامات منفصلة على جوجل بسبب الربط غير العادل للتطبيقات بنظام تشغيل الأجهزة الذكية أندرويد للتضييق على إعلانات المنافسين.
كما تضغط الشركات المنافسة لجوجل على الاتحاد الأوروبي لفتح المزيد من التحقيقات بشأن طريقة ظهور خدمات البحث الأخرى على صفحات جوجل.