في حين أكد الصحفي الإيراني، محمد مجيد الأحوازي، عبر حسابه في “تويتر”، أن أسد الله مات بسبب إصابته في فيروس كورونا في العاصمة طهران.
وأكد الأحوازي أن الجنرال الإيراني، يعتبر من كبار الجنرالات الصف الأول في قوات الحرس الثوري الإيراني، ومن مساعدي قائد “فيلق القدس” السابق، قاسم سليماني، الذي قتل بقصف أمريكي في العراق.
كما شارك في الحرب السورية إلى جانب نظام الأسد وارتكب مجازر بحق السوريين، إلى جانب قربه من الميليشيات في العراق والحوثيين في اليمن.
وتوفي، الأسبوع الماضي، الطيار أمير رامخو، وهو قائد كبير في “الحرس الثوري” الإيراني، بسبب فيروس كورونا، بحسب وكالة تسنيم .
وأوضحت الوكالة أن رامخو دعم نظام الأسد في مواجهة تنظيم “الدولة”، إلى جانب “دفاعه عن المقدسات” في سورية. وفي 9 من الشهر الجاري، توفي العميد فرهاد دبيريان وهو من كبار القادة الميدانيين في “الحرس الثوري”، في السيدة زينب في سورية.
ولم تفصح الوكالةعن سبب الوفاة، وفي الوقت الذي تحدثت فيه وسائل إعلام عن عملية اغتيال، قالت وكالة “الأناضول” إن دبيريان توفي جراء إصابته بفيروس كورونا.
كما توفي القيادي في “الحرس الثوري”، العميد ناصر شعباني، الأسبوع الماضي، إثر إصابته بفيروس كورونا، وكان يشغل منصب نائب قائد مقر “ثأر الله”، الخاص بالعاصمة طهران للشؤون العملية.
كما أعلنت”فارس “، الأربعاء الماضي، مقتل القيادي في الحرس، مهران عزيزاني، في سورية، وقالت إنه لقي مصرعه بعد ثلاثة أسابيع من أسره من قبل “هيئة تحرير الشام”. لكن الهيئة لم تصدر أي تصريح يؤكد أو ينفي الخبر، في حين أشار الصحفي الإيراني إلى وفاة عزيزاني بفيروس كورونا في سورية.
وإلى جانب القادة العسكريين، توفي، في 5 مارس/آذار الحالي، السفير السابق لإيران في دمشق، حسين شيخ الإسلام، إثر إصابته بفيروس “كورونا المستجد” (كوفيد-19).
ويأتي ذلك في ظل تفشي الفيروس بشكل كبير في إيران، إذ وصل عدد الإصابات إلى 20.610 ألف حالة بعد تشخيص 966 إصابة جديدة، أمس. في حين وصل عدد حالات الوفاة إلى 1556 حالة، بعد وفاة 123 شخصاً خلال 24 الماضية، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة الإيرانية.
واتهم المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، الولايات المتحدة الأمريكية بصناعة الفيروس ونشره في إيران.
وقال في خطاب له، اليوم الأحد، إن “أمريكا متهمة بصناعة ونشر فيروس كورونا، ولا علم لي بمدى صحة هذه الاتهامات”، مضيفاً “يقال أن أمريكا أنتجت فيروسات خاصة بالجينات الإيرانية“.
وأكد الأحوازي أن الجنرال الإيراني، يعتبر من كبار الجنرالات الصف الأول في قوات الحرس الثوري الإيراني، ومن مساعدي قائد “فيلق القدس” السابق، قاسم سليماني، الذي قتل بقصف أمريكي في العراق.
كما شارك في الحرب السورية إلى جانب نظام الأسد وارتكب مجازر بحق السوريين، إلى جانب قربه من الميليشيات في العراق والحوثيين في اليمن.
وتوفي، الأسبوع الماضي، الطيار أمير رامخو، وهو قائد كبير في “الحرس الثوري” الإيراني، بسبب فيروس كورونا، بحسب وكالة تسنيم .
وأوضحت الوكالة أن رامخو دعم نظام الأسد في مواجهة تنظيم “الدولة”، إلى جانب “دفاعه عن المقدسات” في سورية.
ولم تفصح الوكالةعن سبب الوفاة، وفي الوقت الذي تحدثت فيه وسائل إعلام عن عملية اغتيال، قالت وكالة “الأناضول” إن دبيريان توفي جراء إصابته بفيروس كورونا.
كما توفي القيادي في “الحرس الثوري”، العميد ناصر شعباني، الأسبوع الماضي، إثر إصابته بفيروس كورونا، وكان يشغل منصب نائب قائد مقر “ثأر الله”، الخاص بالعاصمة طهران للشؤون العملية.
كما أعلنت”فارس “، الأربعاء الماضي، مقتل القيادي في الحرس، مهران عزيزاني، في سورية، وقالت إنه لقي مصرعه بعد ثلاثة أسابيع من أسره من قبل “هيئة تحرير الشام”.
وإلى جانب القادة العسكريين، توفي، في 5 مارس/آذار الحالي، السفير السابق لإيران في دمشق، حسين شيخ الإسلام، إثر إصابته بفيروس “كورونا المستجد” (كوفيد-19).
ويأتي ذلك في ظل تفشي الفيروس بشكل كبير في إيران، إذ وصل عدد الإصابات إلى 20.610 ألف حالة بعد تشخيص 966 إصابة جديدة، أمس.
واتهم المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، الولايات المتحدة الأمريكية بصناعة الفيروس ونشره في إيران.
وقال في خطاب له، اليوم الأحد، إن “أمريكا متهمة بصناعة ونشر فيروس كورونا، ولا علم لي بمدى صحة هذه الاتهامات”، مضيفاً “يقال أن أمريكا أنتجت فيروسات خاصة بالجينات الإيرانية“.