وقال الموقع الالكتروني لمجلة "دير شبيجل" الألمانية "شبيجل أون لاين" اليوم السبت إن الجيش الألماني وافق على طلب مقدم من قوة حفظ السلام الدولية في كوسوفو (كفور) التابعة لحلف شمال الأطلسي (ناتو) بإرسال قوة تدخل قوامها 550 رجلا.
وأضاف الموقع أن قيادة عمليات الجيش الألماني في مدينة بوتسدام أبلغت مساء أمس الجمعة نوابا بعينهم في البرلمان (بوندستاج) بهذه الموافقة.
وذكر الموقع أنه من المنتظر تعزيز هذه الوحدة التي تحمل اسم قوة العمليات الاحتياطية (أو آر إف) بـ150 جنديا نمساويا تحسبا لتصاعد أعمال العنف في شمال كوسوفو خلال فترة الانتخابات في صربيا التي ستبدأ في 6 آيار/مايو المقبل والتي تعتزم بلجراد اجراءها كذلك في منطقة شمال كوسوفو ذات الأغلبية الصربية.
وأفاد التقرير بأن هذه القوة كان قد تم سحبهاتدريجيا منذ بضعة أسابيع من كوسوفو "ومن المنتظر طبقا للخطة إعادتها إلى هذه المنطقة اعتبارا من مطلع آيار/مايو".
كانت كوسوفو أعلنت انفصالها عن صربيا منذ أربعة أعوام وحظيت حتى الآن باعتراف نحو 90 دولة غير أن صربيا لا تزال ترفض هذه الخطوة من جانب كوسوفو وتصر على استعادتها.
ويقاوم صرب كوسوفو في الشمال كل محاولات الحكومة في بريشيتنا لبسط نفوذها في شمال البلاد مصرين على أن صربيا هي دولتهم وليس كوسوفو.
وأضاف الموقع أن قيادة عمليات الجيش الألماني في مدينة بوتسدام أبلغت مساء أمس الجمعة نوابا بعينهم في البرلمان (بوندستاج) بهذه الموافقة.
وذكر الموقع أنه من المنتظر تعزيز هذه الوحدة التي تحمل اسم قوة العمليات الاحتياطية (أو آر إف) بـ150 جنديا نمساويا تحسبا لتصاعد أعمال العنف في شمال كوسوفو خلال فترة الانتخابات في صربيا التي ستبدأ في 6 آيار/مايو المقبل والتي تعتزم بلجراد اجراءها كذلك في منطقة شمال كوسوفو ذات الأغلبية الصربية.
وأفاد التقرير بأن هذه القوة كان قد تم سحبهاتدريجيا منذ بضعة أسابيع من كوسوفو "ومن المنتظر طبقا للخطة إعادتها إلى هذه المنطقة اعتبارا من مطلع آيار/مايو".
كانت كوسوفو أعلنت انفصالها عن صربيا منذ أربعة أعوام وحظيت حتى الآن باعتراف نحو 90 دولة غير أن صربيا لا تزال ترفض هذه الخطوة من جانب كوسوفو وتصر على استعادتها.
ويقاوم صرب كوسوفو في الشمال كل محاولات الحكومة في بريشيتنا لبسط نفوذها في شمال البلاد مصرين على أن صربيا هي دولتهم وليس كوسوفو.