وفي إشارة إلى تصويت مجلس الأمن الدولي مساء أمس لصالح قرار يطالب بهدنة إنسانية لمدة 30 يوما في سورية، قال باقري :"سنلتزم بهذا القرار، وسورية ستلتزم أيضا؛ وبعض المناطق في أطراف دمشق تخضع لسيطرة الإرهابيين ولن تخضع لوقف إطلاق النار، عمليات تطهير هذه المناطق من الإرهاب ستستمر".
وقال :"الذين لا يرغبون بعودة الأمن والهدوء لسورية رفعوا علم وقف إطلاق النار ليحموا الإرهابيين عندما رأوا إرادة الجيش والحكومة السّورية لتطهير أطراف دمشق ... وبجهود مشتركة من قبل سورية والدول الصديقة لها والمعارضين للإرهابيين، ومن ضمنهم إيران وروسيا، تم تعديل هذا القرار قليلا".
وقال :"ستستمر مواجهة الإرهابيين مثل جبهة النصرة. لقد تم الأخذ بعين الاعتبار عددا من الأمور لكي يتمكن أهالي هذه المناطق من الاستمرار بحياتهم اليومية ... وفي غضون الأشهر المقبلة سيتم تطهير سورية بالكامل".
وأضاف :"الجيش السوري يريد تطهير الأراضي السورية من الإرهابيين لكي يؤمن بذلك أمن المواطنين في دمشق ... حتى الآن، أُطلقت أكثر من 1200 قذيفة باتجاه دمشق، الأمر الذي يهدد أمن وهدوء المواطنين فيها، ولهذا فإنه يجب تطهير هذه المناطق من الإرهاب".
كانت مصادر سورية أكدت أن القوات الحكومية السورية بدأت عملية اقتحام الغوطة الشرقية على أطراف دمشق من عدة محاور صباح اليوم. وأوضحت المصادر "أن الجيش السوري والقوات الموالية له بدأت عملية اقتحام بلدات الغوطة من محاور جوبر وحرستا وبلدات حزرما الزريقية والنشابية"
وقال :"الذين لا يرغبون بعودة الأمن والهدوء لسورية رفعوا علم وقف إطلاق النار ليحموا الإرهابيين عندما رأوا إرادة الجيش والحكومة السّورية لتطهير أطراف دمشق ... وبجهود مشتركة من قبل سورية والدول الصديقة لها والمعارضين للإرهابيين، ومن ضمنهم إيران وروسيا، تم تعديل هذا القرار قليلا".
وقال :"ستستمر مواجهة الإرهابيين مثل جبهة النصرة. لقد تم الأخذ بعين الاعتبار عددا من الأمور لكي يتمكن أهالي هذه المناطق من الاستمرار بحياتهم اليومية ... وفي غضون الأشهر المقبلة سيتم تطهير سورية بالكامل".
وأضاف :"الجيش السوري يريد تطهير الأراضي السورية من الإرهابيين لكي يؤمن بذلك أمن المواطنين في دمشق ... حتى الآن، أُطلقت أكثر من 1200 قذيفة باتجاه دمشق، الأمر الذي يهدد أمن وهدوء المواطنين فيها، ولهذا فإنه يجب تطهير هذه المناطق من الإرهاب".
كانت مصادر سورية أكدت أن القوات الحكومية السورية بدأت عملية اقتحام الغوطة الشرقية على أطراف دمشق من عدة محاور صباح اليوم. وأوضحت المصادر "أن الجيش السوري والقوات الموالية له بدأت عملية اقتحام بلدات الغوطة من محاور جوبر وحرستا وبلدات حزرما الزريقية والنشابية"