واندلعت أعمال العنف يوم الأربعاء وهو اليوم، الذي فرضت فيه ضريبة بنسبة 5 بالمئة على معاشات كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وكذلك زيادة في اشتراكات الضمان الاجتماعي لما يصل إلى 5ر22 بالمئة.
ورشق المتظاهرون في العاصمة ماناجوا الضباط بالحجارة ونصبوا الحواجز، بينما ردت السلطات بإطلاق أعيرة خرطوش .
وقال أورتيجا "علينا استعادة النظام ... لا يمكننا السماح للفوضى والجريمة والنهب أن تسود".
وذكرت منظمات حقوق الإنسان أن 26 شخصا على الأقل لقوا حتفهم خلال الاحتجاجات، بينما تقول الحكومة أن عدد القتلى عشرة.
وأكدت حكومة البلاد في وقت سابق من يوم الأحد مقتل الصحفي أنخيل إدواردو جاهونا خلال الاحتجاجات.
وأعلنت السلطات يوم الأحد بأن المراسل أنخيل إدواردو جاهونا تعرض لعيار ناري في بلدة بلوفيلدز في هجوم شنته "جماعات حقوقية إجرامية".
ويظهر مقطع فيديو يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي رجلاً يحمل كاميرا فيديو وهو يقترب من بنك لحق به الدمار في أعمال الشغب، ويصف المشهد. ثم يصاب برصاصة في الرأس ويسقط أرضا.
ووفقا للحكومة، يعمل المراسل في قناة حكومية. لكن زملاءه ذكروا أنه كان صحفيا إذاعيا مستقلا.
وأدانت الولايات المتحدة أعمال العنف واستخدام الشرطة العنف المفرط ضد المدنيين.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، هيذر نويرت: "ندعو حكومة نيكاراجوا إلى السماح للصحفيين للعمل بحرية واستعادة كل (أشكال) التغطية التلفزيونية المباشرة".
كما دعت نويرت إلى "حوار موسع يضم جميع قطاعات المجتمع" لحل النزاع.
وتعتبر نيكاراجوا ثاني أفقر دولة في أمريكا اللاتينية، حيث يبلغ الحد الأدنى للأجور 170 دولارًا في الشهر.
ورشق المتظاهرون في العاصمة ماناجوا الضباط بالحجارة ونصبوا الحواجز، بينما ردت السلطات بإطلاق أعيرة خرطوش .
وقال أورتيجا "علينا استعادة النظام ... لا يمكننا السماح للفوضى والجريمة والنهب أن تسود".
وذكرت منظمات حقوق الإنسان أن 26 شخصا على الأقل لقوا حتفهم خلال الاحتجاجات، بينما تقول الحكومة أن عدد القتلى عشرة.
وأكدت حكومة البلاد في وقت سابق من يوم الأحد مقتل الصحفي أنخيل إدواردو جاهونا خلال الاحتجاجات.
وأعلنت السلطات يوم الأحد بأن المراسل أنخيل إدواردو جاهونا تعرض لعيار ناري في بلدة بلوفيلدز في هجوم شنته "جماعات حقوقية إجرامية".
ويظهر مقطع فيديو يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي رجلاً يحمل كاميرا فيديو وهو يقترب من بنك لحق به الدمار في أعمال الشغب، ويصف المشهد. ثم يصاب برصاصة في الرأس ويسقط أرضا.
ووفقا للحكومة، يعمل المراسل في قناة حكومية. لكن زملاءه ذكروا أنه كان صحفيا إذاعيا مستقلا.
وأدانت الولايات المتحدة أعمال العنف واستخدام الشرطة العنف المفرط ضد المدنيين.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، هيذر نويرت: "ندعو حكومة نيكاراجوا إلى السماح للصحفيين للعمل بحرية واستعادة كل (أشكال) التغطية التلفزيونية المباشرة".
كما دعت نويرت إلى "حوار موسع يضم جميع قطاعات المجتمع" لحل النزاع.
وتعتبر نيكاراجوا ثاني أفقر دولة في أمريكا اللاتينية، حيث يبلغ الحد الأدنى للأجور 170 دولارًا في الشهر.


الصفحات
سياسة








