مخرجا فيلم عجمي العربي اسكندر القبطي يسار واليهودي يارون شاني يمين
ويتحدث الفيلم عن حياة عدد من اليهود والعرب في حي مختلط في مدينة يافا، يفرق بينهم الدين والاتنية والانتماء الى القبيلة ولكن يجمع بينهم عالم الجريمة السري في الحي.
وقال القبطي في مقابلة مع القناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي من هوليود "لست الفريق الاسرائيلي، ولا امثل اسرائيل".
واثارت تصريحاته استياء وزراء في الحكومة الاسرائيلية واعضاء في الكنيست وعدد من اعضاء اكاديمية الافلام الاسرائيلية.
وقال "لا استطيع ان امثل بلدا لا يمثلني".
والقبطي هو واحد من 1,5 مليون من العرب الفلسطينيين الذين بقوا في اسرائيل بعد حرب 1948. ورغم ان القانون يقول انهم متساوون تماما مع الغالبية اليهودية، الا انهم يشكون من التفرقة ونقص التمويل الحكومي للبلدات والقرى العربية.
وقال يوري باراباش العضو في اكاديمية الافلام الاسرائيلية والذي رشح فيلمه "خلف الجدران" لجائزة الاوسكار، ان تصريحات القبطي ستثير المشاعر المعادية لليهود.
واضاف للاذاعة الاسرائيلية "هذا وقود لنار معاداة السامية".
وصرح وزير العلوم والتكنولوجيا الاسرائيلي دانيال هيرشكوفيتز من حزب البيت اليهودي اليميني ان فوز الفيلم قد يمنح القبطي منبرا للتعبير عن اراء تناسب حركة المقاومة الاسلامية (حماس).
واضاف ان "الشخص الذي اخرج هذا الفيلم بتمويل اسرائيلي قد يلف نفسه باعلام حماس الليلة. واذا فاز الفيلم بجائزة اوسكار، فقد يكون ذلك فوزا مكلفا للغاية" لاسرائيل، بحسب موقع "واي نت" الاخباري الاسرائيلي.
وصرحت وزيرة الثقافة ليمور ليفنات ان القبطي لم يكن ليتمكن ابدا من تحقيق ما وصل اليه من دون تمويل الحكومة الاسرائيلية لفيلمه.
واضافت : بدون الدعم الحكومي، لم يكن القبطي ليتمكن من السير على السجاد الاحمر الليلة
وقال القبطي في مقابلة مع القناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي من هوليود "لست الفريق الاسرائيلي، ولا امثل اسرائيل".
واثارت تصريحاته استياء وزراء في الحكومة الاسرائيلية واعضاء في الكنيست وعدد من اعضاء اكاديمية الافلام الاسرائيلية.
وقال "لا استطيع ان امثل بلدا لا يمثلني".
والقبطي هو واحد من 1,5 مليون من العرب الفلسطينيين الذين بقوا في اسرائيل بعد حرب 1948. ورغم ان القانون يقول انهم متساوون تماما مع الغالبية اليهودية، الا انهم يشكون من التفرقة ونقص التمويل الحكومي للبلدات والقرى العربية.
وقال يوري باراباش العضو في اكاديمية الافلام الاسرائيلية والذي رشح فيلمه "خلف الجدران" لجائزة الاوسكار، ان تصريحات القبطي ستثير المشاعر المعادية لليهود.
واضاف للاذاعة الاسرائيلية "هذا وقود لنار معاداة السامية".
وصرح وزير العلوم والتكنولوجيا الاسرائيلي دانيال هيرشكوفيتز من حزب البيت اليهودي اليميني ان فوز الفيلم قد يمنح القبطي منبرا للتعبير عن اراء تناسب حركة المقاومة الاسلامية (حماس).
واضاف ان "الشخص الذي اخرج هذا الفيلم بتمويل اسرائيلي قد يلف نفسه باعلام حماس الليلة. واذا فاز الفيلم بجائزة اوسكار، فقد يكون ذلك فوزا مكلفا للغاية" لاسرائيل، بحسب موقع "واي نت" الاخباري الاسرائيلي.
وصرحت وزيرة الثقافة ليمور ليفنات ان القبطي لم يكن ليتمكن ابدا من تحقيق ما وصل اليه من دون تمويل الحكومة الاسرائيلية لفيلمه.
واضافت : بدون الدعم الحكومي، لم يكن القبطي ليتمكن من السير على السجاد الاحمر الليلة


الصفحات
سياسة








