
فريدا كالو بريشتها
ويشرف خوسيه لويس بيريز اريدوندو من مصرف المكسيك المركزي على حقوق كالو الفكرية ذلك ان اعمالها صنفت "معلما فنيا" في العام 1984 ويحميها تاليا القانون الفدرالي المكسيكي. وقال بيريز اريدوندو للصحافة انه يتم تداول المؤلفين موضوع النزاع في الولايات المتحدة والمكسيك.
واضاف ان الكتابين "فايندينغ فريدا كالو" (بحثا عن فريدا كالو) و"ايل لابيرينتو دي فريدا كالو، مويرتي، دولور اي امبيفالينسيا. كارتاس ايلوستراداس، ديبوخوس اي نوتاس انتيماس" (متاهة فريدا كالو، موت والم وازدواجية.الرسائل المصورة، والرسوم والملاحظات الشخصية) يشملان وثائق اوردت كأعمال للفنانة، في حين انها ليست جميعها كذلك.
واضاف ان لجنة من خمسة عشر خبيرا توصلت الى نتيجة ان "الجزء الاكبر من هذه الرسوم ليست من انجاز الفنانة"، مشيرا الى ان الشكوى لم تقدم ضد جهة محددة، ولكن ضد "اي شخص قد يكون مسؤولا" عن جنحة "تزوير اعمال فنية".
ومن بين هؤلاء الخبراء الاميركي جيمس اولس الذي اظهر تشددا اكبر في هذه القضية، جازما ان كل الاعمال التي يضمها "فايندينغ فريدا كالو"، "مزيفة".
وقال للصحافيين "على اثر التأكد من الوثائق التي شملها هذا الكتاب الفاخر الذي نشر في الولايات المتحدة، استطعنا كمجموعة من خمسة عشر شخصا تعاطت مع اعمال فريدا كالو بغية التحضير لمعارض وكتب ومقالات، التوصل الى نتيجة ان هذه الوثائق مزيفة".
واضاف ان دورا للمزاد العلني تابعة ل"سوذبيز" سحبت هذه الوثائق من قوائمها "ولم تكن لتفعل ذلك لو كانت اصلية".
ويقدر عدد الاعمال المنسوبة من طريق الخطأ الى فريدا كالو باربعمئة او خمسمئة موزعة في العالم، وهذا عدد مرتفع بسبب مرتبة الفنانة الرفيعة.
وفي العام 2006 بيعت لوحتها "راييسيس" (جذور) في نيويورك ب 5,6 ملايين دولار، وهو مبلغ غير مسبوق بالنسبة الى عمل لفنان متحدر من اميركا اللاتينية
واضاف ان الكتابين "فايندينغ فريدا كالو" (بحثا عن فريدا كالو) و"ايل لابيرينتو دي فريدا كالو، مويرتي، دولور اي امبيفالينسيا. كارتاس ايلوستراداس، ديبوخوس اي نوتاس انتيماس" (متاهة فريدا كالو، موت والم وازدواجية.الرسائل المصورة، والرسوم والملاحظات الشخصية) يشملان وثائق اوردت كأعمال للفنانة، في حين انها ليست جميعها كذلك.
واضاف ان لجنة من خمسة عشر خبيرا توصلت الى نتيجة ان "الجزء الاكبر من هذه الرسوم ليست من انجاز الفنانة"، مشيرا الى ان الشكوى لم تقدم ضد جهة محددة، ولكن ضد "اي شخص قد يكون مسؤولا" عن جنحة "تزوير اعمال فنية".
ومن بين هؤلاء الخبراء الاميركي جيمس اولس الذي اظهر تشددا اكبر في هذه القضية، جازما ان كل الاعمال التي يضمها "فايندينغ فريدا كالو"، "مزيفة".
وقال للصحافيين "على اثر التأكد من الوثائق التي شملها هذا الكتاب الفاخر الذي نشر في الولايات المتحدة، استطعنا كمجموعة من خمسة عشر شخصا تعاطت مع اعمال فريدا كالو بغية التحضير لمعارض وكتب ومقالات، التوصل الى نتيجة ان هذه الوثائق مزيفة".
واضاف ان دورا للمزاد العلني تابعة ل"سوذبيز" سحبت هذه الوثائق من قوائمها "ولم تكن لتفعل ذلك لو كانت اصلية".
ويقدر عدد الاعمال المنسوبة من طريق الخطأ الى فريدا كالو باربعمئة او خمسمئة موزعة في العالم، وهذا عدد مرتفع بسبب مرتبة الفنانة الرفيعة.
وفي العام 2006 بيعت لوحتها "راييسيس" (جذور) في نيويورك ب 5,6 ملايين دولار، وهو مبلغ غير مسبوق بالنسبة الى عمل لفنان متحدر من اميركا اللاتينية