يكثر في الأدبيات الدارجة الحديث عن السلطة الرابعة، أي سلطة الإعلام، والتي تشرح لنا، أو تفضي بنا، إلى جانبين، أولهما، ما يتعلق بسلطة الإعلام على الرأي العام، أي تشكيله والتحكم به، بما في ذلك الهويات
كان مفاجئاً الظهور المتكرر لرجل الأعمال السوري رامي مخلوف على موقع «فيسبوك» بدءاً من 20 أبريل (نيسان) الماضي، سواء في بيانات أو فيديوهات بدأت مطلبية ثم تحولت إلى تحذيرية، لأمرين: الأول أنه ابن خال
أثارت تصريحات رئيس مجلس الشورى الإسلامي الجديد محمد باقر قاليباف الكثير من ردود الفعل. فهو تعهد بمواصلة نهج قاسم سليماني، معتبرا أن "تنامي قدرات محور المقاومة والفصائل المدعومة"، من إيران في لبنان
في حوارٍ تلفزيوني قديم أجراه الراحل غسان تويني، مع محمد حسين فضل الله، يسأله تويني عن مفهوم الدولة الإسلامية، وموقفه من العلمنة، وموقع المسيحيين من الحكومة الإسلامية! يجيب فضل الله بما خلاصته: أن
منذ فترة، بدأت بالاهتمام الشخصي بكل ما يتعلق بالبودكاست، والذي لم أكن أهتم له قبل أزمة كورونا، لكن ساعات المشي اليومي للتريض جعلتني أدخل هذا العالم بل وأتدرب على الإنتاج فيه ملتحقا بدورات "أون لاين"
من يخاطب ابن خال بشار الأسد، رامي مخلوف، في الفيديوهات والبوستات التي ينشرها على صفحته على "فيسبوك"، والتي يشرح فيها "الظلامة" التي أوقعه بها الأسد وأعوانه "الجدد"؟ ثمة مُخَاطبٌ من دون شك. ينظر رئيس
يتبادر إلى ذهني باستمرار السؤال التالي: ماذا لو قامت الثورة السورية وأبو عمار على قيد الحياة …؟ هل كانت مواقفه وردود أفعاله مما يجري في سورية بين شعبها وطاغيتها، ابن حافظ الأسد كالمواقف التي اتخذها
لم يخطر على بال خولة مكاناً تزوره في صبيحة العيد تكريماً لزوجها المقتول في أقبية النظام السوري غير ضريح الجندي المجهول في المدينة الأوروبية التي لجأت إليها، بدأت أواخر شهر رمضان تخطط لتنفيذ هذه