«الزْمِكّْ»، كلمة عامية تُستخدم في لبنان، وقد حوّلها الناس من صفة إلى شتيمة في كلامهم اليومي. غير أن الكلمة فصيحة حسب المعلم بطرس البستاني في «محيط المحيط». «الزَمَكة من الرجال: العَجِل الغضوب الأحمق
تتعامل إيران مع أزمتها وكأن لاختبار قدراتها العسكرية أولوية على التخلّص من العقوبات التي تستنزفها، أو كأن الإيحاء بوجود خطر خارجي عليها من شأنه أن يطغى على المشكلة الأساسية، أي العقوبات. فمن جهة هي
يطل علينا حميدتي في كل يوم جديد ويأتينا بما يؤكد المخاوف بأنه الثعلب الذي يتربّص بالثورة ليمتطيها في اللحظة المناسبة ليصل إلى كرسي الحكم في السودان.. لن يقبل حميدتي إلا بخيار واحد، وهو مرحلة انتقالية
في السنوات الأخيرة، كثف «حزب الله» أنشطته خارج حدود لبنان. وتجلى هذا التنامي بأوضح صوره في الشرق الأوسط، ولكن تم أيضاً إحباط مؤامرات الحزب في أمريكا الجنوبية وآسيا وأوروبا، وربما اليوم في الولايات
لا يوجد في التاريخ ثورة نجحت في تحقيق شعاراتها سياسيا ، فثورة العبيد سبارتاكوس سقطت في مستنقع الجريمة وأكلت بعضها ، والثورة الفرنسية التي قطعت رأس الملك والملكة سرعان ما تابعت بقطع رؤوس قادتها ( سوف
بلغ التنمر المالي من البيت الأبيض على السلطة الفلسطينية، الحكومة الفلسطينية المنتظرة، نقطة باتت تتوالى عندها النذر بانهيارها الوشيك. ولقد زودت هذه الأزمة النقاد بدليل إضافي على ما يبدو أنه مقاربة
اهتز أمن الخليج العربي واهتز أمن الطاقة وتعرض السلم العالمي للتهديد مع تزايد المخاوف من احتمال تعطيل الملاحة البحرية في مضيق هرمز. لكن مؤشرات الحرب التي تظهر للوهلة الأولى لا تعني حكما اقتراب ساعة
كثيرون لا بد قد لاحظوا أن نص الشاعر أمجد ناصر، ونشره أخيرا، "قناع المحارب" قد اتسم بالغضب، لا بالشجن وحده، فهو بين قلةٍ من شعراء يحضر الموت جزئيا، عابرا وجانبيا، في قصائدهم، باستثناء المراثي. يصعب