يلفت المتابعَ لعناوين نشرات الأخبار خلال الأسبوع المنصرم شبهُ غياب الأزمة الإيرانية الأميركية عن الصدارة إلى العنوان الأخير أو ما قبل الأخير. فمعظم العناوين تخطّت الاتفاق النووي والتدخل الإيراني في
أفكِّرُ أحياناً أن الجدل المعاصر حول القيمة النسبية لكل من العقل والنص في تكوين الفكر الديني، يرجع جزئياً على الأقل، إلى مشكلة أخرى يشار إليها ولا يصرح بها، أعني بها الحاجة إلى الفصل بين الأفكار
بات مألوفاً على وسائل التواصل الاجتماعي، السورية منها تحديداً، بروز أصوات تسخر من "أو تنتقد" طقس التضحية في عيد الأضحى. أصوات ليست خارج التسييس، بخاصة في السنوات الأخيرة التي احتدم فيها الجدل والخلاف
أكم من اتهامات منذ اخترت لنفسي مهنة النبش وراء الحقيقة وكشفها كالها إليّ القاصي والداني، كل من موقعه ونواياه لا تعلمها إلا قوة عليا أبت أن تجعل النفس البشرية شفافة كي لا نرى ما يحيق بكل منا داخل
تعود العقلية المارونية القديمة الفاقدة للبرغماتية إلى الظهور مجدداً وبلباس «عوني» عوضًا عن «المارونية السياسية»، ما يعني أن الموارنة لم يتعلموا من التاريخ وما زالوا يجنحون للتمسك بـ«الطائفية» التي لم
تقترب الجزائر من مفترق طرق، لكن من غير الواضح حتى هذه اللحظة أي الطرق ستختار من مساري: التطور أو الثورة العنيفة. حالياً، تعمل لجنة معنية بالحوار الوطني على صياغة خطة لعقد انتخابات تحظى بقبول الشعب
خلال زيارة لي إلى مدينة تطوان في المغرب في العقد الماضي، دخلت مصادفة إلى احتفالية مخصصة لأدونيس. كانت في صدر القاعة لوحة كبيرة للشاعر الشهير وكانت الأضواء والظلال تعطي انطباعا للداخل بأنه في معبد
تهديدات الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بعملية عسكرية شرق الفرات ليست الأولى من نوعها، وعلى الأرجح لن تكون الأخيرة. فتضارب المصالح السياسية وشدة المخاوف الأمنية أوقعا معظم الأطراف في مآزق متعددة، مما