نعم، كيف نربح هذه الجولة في معركتنا الطويلة والمستمرة من أجل الحرية، لا فقط كيف لا نخسر إدلب اليوم ... لا أحب التنظير ولا المزايدات ولا طرح الحلول الطوباوية غير الواقعية كحال كثير مما يكتبه البعض،
في النزاع الأميركي - الإيراني تضاعف واشنطن الضغط على نظام الملالي "كي يغيّر سلوكه" ولتصبح إيران دولة طبيعية، أما طهران فتمضي إلى مواجهة أميركا للحفاظ على ماء الوجه وعلى نظامها وسلوكه، أي لتبقى كما
إفادة أندرو إكسوم، النائب المساعد الأسبق في وزارة الدفاع الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط خلال رئاسة باراك أوباما الثانية (بين أيار/ مايو 2015 وكانون الثاني/ يناير 2017)، لم تكن شفهية على جري العادة، بل
"سيكلون" هو اسم عملية نفذتها المخابرات الامريكية من أجل توريط الاتحاد السوفيتي في نزاع طويل في افغانستان حتى تستنزف قدراته العسكرية. مهندس العملية كان مستشار الأمن القومي الاميركي زبغنيو بريجنسكي
بداية، يجب التأكيد على أن تحديد من هو "الآخر" ينبع من قاعدة تحديد من هو "الأنــا"، الأنـا المتكلم، الأنـا الذي يطلق لفظ: الآخر. ثمة دوائر هُويّاتية للأنا؛ تنداح وفق شرط السياق/ الظرف الكلامي، وفي
رمضان بلا إسلاميين، تبدو الظاهرة أكثر وضوحًا هذا العام عن غيره في مصر، فالإسلاميون توزعوا بين السجون والمنافي والصمت الاختياري والاضطراري، وهو ما يطرح تساؤلات حول نهايتهم وخروجهم من المشهد السياسي
صرح القائد العام لـ»جيش العزة» الرائد جميل الصالح لـ»القدس العربي» أن فصائل المعارضة امتصت صدمة الخرق الذي حصل في قلعة المضيق وكفرنبودة وأنها تعمل من أجل استعادة المناطق التي تقدمت فيها قوات النظام.
بناء القوة العسكرية الأميركية الضاربة في منطقة الخليج يفترض أن يؤخذ على محمل الجد. فالمتغيرات كبيرة سواء على مستوى الشرق الأوسط، أو في حسابات واشنطن خارجياً وداخلياً. ومَن يرصد الشأن الأميركي يدركْ