في سالف الأيام، كان العرب يتنافسون على لقب الأكثر بعدًا عن التطبيع مع الصهاينة، والأعلى صوتًا في رفض الالتحاق بالمشروع الأميركي، والأوضح موقفًا في التمسّك بالحق الفلسطيني، كاملًا غير منقوص.
بداية 2018، كانت اللقاءات ماراثونية بعددها في العاصمة النمساوية "فيينا" ليلة التجهيز لانعقاد مؤتمر "سوتشي" الذي دعا إليه الرئيس الروسي بوتين. كان الهاجس الرئيسي للمسؤولين الروس حضور الأمم المتحدة؛
يقول الشيخ محمود شلتوت في مقدمة كتابه (الدعوة المحمدية والقتال في الإسلام): «من أيام قريبة كنت في قريتنا التابعة لمركز إيتاي البارود (بحيرة). وفي صبيحة يوم من تلك الأيام حضر عندي تاجر وجيه من تجار
من يتذكر تلك الصور الآتية من ليبيا في صيف العام 2012؟ آلاف النساء في الشوارع يرفعن شعار "نموت ولا نتراجع عن الانتخاب". في أعرق الديموقراطيات قد لا نجد حماسة واندفاعة مماثلتين للمشهد الليبي هذا. بدت
على الرغم من أن الكاتب والصحافي السعودي الراحل، جمال خاشقجي، رحمه الله، لم يملّ من تكرار التأكيد على أنه ليس معارضا لسلطات بلاده، وإنما يدعو إلى الإصلاح والتصحيح، ومحاربة الفساد، وعلى الرغم من أنه
عندما تكتب في محرك بحث غوغل عبارة "أردوغان ينتقد..." سوف تحصل على قائمة نتائج لانهاية لها، تتضمن انتقادات للأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وإسرائيل ومفكرين فرنسيين وهولندا وألمانيا، كما تقرأ انتقادات
يغادر دي ميستورا منصبه أواخر شهر نوفمبر القادم، ويبدو حصاد عمله هزيلا ومحدودا ودليلا إضافيا على مآزق العمل الدبلوماسي المتعدد الأطراف وعدم احترام المبادئ النظرية لميثاق الأمم المتحدة حول حفظ السلام
تدخل قضية جمال خاشقجي اليوم في أسبوعها الثالث وهي بأبعادها الإنسانية والجيو ـ سياسية تزداد تعقيدا، وباتت محطة في العلاقة السعودية ـ الأميركية وأفقها على المستوى السياسي بل الأهم الشعبي.