على رغم الفارق الضخم في الأحجام والتأثير، يمكن القول، بقليل من المجازفة، إنّ فلاديمير بوتين تتلمذ على حافظ الأسد. ما طبّقه الثاني إقليميّاً يطبّقه الأوّل دوليّاً. اليوم، «يفاوض» الرئيس الروسي
.٣٨٠صفحة من القطع الكبير والورق الصقيل تحمل مخطوطة «1984»، الرواية الأشهر للبريطاني جورج أورويل. هذه نسخة مصورة من الأوراق التي كتبها بخطّه، يقابلها النص مرقونا على الآلة الكاتبة القديمة، مع تصحيحات
منهل باريش: كثفت تركيا مشاوراتها مع روسيا في الأسبوعين الماضيين، واجتمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، ووزير الدفاع التركي خلوصي اكار ورئيس جهاز الاستخبارات
رغم دفاع الولايات المتحدة عن نظامها الليبرالي منذ عقود، فإن تلك المهمة لم يكن من السهل تسويقها لدى الشعب الأميركي. والسبب في ذلك ليس أن مصطلح «النظام الليبرالي العالمي» لا يروق لغالبية الناخبين رغم
أذكر أنني كنتُ صغيرة، في الحادية عشرة ربما، حين باغتتني دماء البلوغ… لم أكن جاهزة لمغادرة حقبة الطفولة، وغابت عن ذهني التحوّلات المنتظرة لجسمي، فالفكرة التي سيطرت عليّ لحظتها هي أن كائنين غير
.أتذكر البيانات السنوية التي دأبت وزارة الخارجية الأميركية على نشرها مُسميَّة «الدول الراعية للإرهاب»... عملياً، معظم تلك الدول وفق المصطلحات السياسية لحقبة أواخر «الحرب الباردة»، كانت تُعرّف أيضاً
رغم تقارب المصالح التركية الروسية الإيرانية في الملف السوري، إلا أن تركيا لا تأمَن تراجع موسكو عن التزاماتها، وتخشى من سعيها إلى تقوية حلفها مع أميركا، وأن يتم فرض صيغة للحكم في ما يخص الأكراد، لا
كم عدد الذين ما زالوا يؤمنون بالوطنية الحقيقية في عالمنا العربي؟ ألم تصبح الوطنية كلمة جوفاء، وفي أحيان كثيرة مثاراً للسخرية والتهكم والضحك لكثرة ما استخدمتها الأنظمة والحكومات والحكام الوطنجيون