ليس صحيحاً اختزال المسألة السورية في أن السلطة الحاكمة في دمشق مستبدّة. الصحيح هو توصيف نظام الأسد بما ينفرد به عن أنظمةٍ عربيةٍ أخرى، وهو أنه نظامٌ متوحشٌ، ولا حساسية لديه بشأن قتل السوريين وازدراء
مفهوم "الأخبار الزائفة"، أو "الأخبار الملفقة"، أصبح شائع الاستعمال في حياتنا اليومية المعاصرة منذ فترة الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الذي دأب على توجيه الاتهام لكل وسيلة إعلام
بعد وفاته المفاجئة، في مثل هذه الأيام من 50 عاماً، لملمت زوجته ثيابه وأوراقه فعثرت على رسالة كان قد كتبها لها قبل ذلك بسبع سنوات: «إذا متّ يمكنك أن تتزوجي، ولتعرف طفلتانا أنني أحببتهما كثيراً. وصيتي
اسمحوا لي، أعزائي القراء، أن أبتعد اليوم قليلا عن روتين الكتابة حول السياسة وأحداثها وهمومها وأن نذهب معا في جولة سريعة إلى فضاء الأدب مع بعض الأعمال الروائية الرائعة التي قرأتها خلال الأشهر القليلة
بتعاون بين موسيقى الثلاثي جبران، وإلقاء البريطاني روجر وترز العضو المؤسس لفرقة «بينك فلويد» الشهيرة، صدر مؤخراً شريط يحتوي مقاطع بالإنكليزية (ترجمة فادي جودة ووترز نفسه)، من قصيدة محمود درويش «خطبة
قبل شهرين من الآن كان يمكن لمحمود عباس أن يسجل اسمه في التاريخ كزعيم فلسطيني رفض الضغوط الأمريكية والإسرائيلية والعربية للموافقة على "صفقة القرن"، خصوصا بعد موقفه الحازم الرافض لقرار الرئيس الأمريكي
استعمل ما شئت من أسلحة، وما ترغب به من طرق وأساليب عسكرية، كما يمكنك الاتكاء على ترسانتنا، قديمها وجديدها، ما تم تجريبه وما ينتظر، مئات من أنواع الأسلحة المخصصة لمجابهة أميركا وحلف الأطلسي، واطلب ما
أثبت مجلس الامن فشله على مدى سبع سنوات في حقن دماء الأبرياء في سوريا المهدورة على أيدي مجرمي نظام الأسد وإيران وروسيا، وسط صمت عربي شارك بشكل أو بآخر بقتل الأحرار ومحاولة وأد الثورة. تظاهر