تتصاعد الحملة الإعلامية يوماً بعد يوم ضد الجماعات الإسلامية، وتحملها فشل الثوارت في بعض البلدان. ويجادل البعض بأنه لولا دخول الإسلاميين على خط الثورات في سوريا وليبيا والعراق مثلاً لنجحت الثورات،
الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة، هو الكيان الذي يضم، ظاهريًا، معارضي الأسد من النخب السياسية ذات الباع الطويل في العمل السياسي المعارض، وقد أُعلن عن إنشائه في العاصمة القطرية الدوحة أواخر العام
يبدو رحيل صادق جلال العظم أشبه بالقتل. فالمثقّف الذي آمن بالعقلانيّة ودافع عنها، إنّما رحل عن عالمنا فيما اللاعقلانيّة توالي الانتصارات وتراكمها على مدى المعمورة. والفيلسوف الذي ساجل دفاعاً عن
عملياً سقطت حلب في يد النظام السوري بدعم روسي استكمل دعماً إيرانياً كان يؤذن بالفشل. حصل ذلك بانكفاء أميركي متعمد شكّل عملياً غطاء سياسياً للتدخل الروسي. في هذه الأثناء بدأ الرئيس بشار الأسد يتحدث عن
يهلل الموالون للنظام هذه الأيام، لما يعتبرونها مؤشرات نصر نهائي لنظامهم، ويتم الحديث بكثافة عن أن سقوط شرق حلب، المُحتمل، سيكون النقلة النوعية الأخيرة في حرب النظام على المعارضة، والثورة أيضاً. وتحت
منذ أشهر والشعب التركي يخرج في مسيرات منددة بما يجري في حلب من مذابح وقتل تمارسه الميليشيات الطائفية الإيرانية ومن حزب الله اللبناني بل وقوات الحشد الشعبي العراقي، الذي ذهب إلى حلب منذ أشهر عديدة،
تمر في هذه الأيام.. الذكرى العطرة.. التسعون وأربعمائة وألف.. لمولد خير الورى طراً.. وأفضل البشرية قطعاً.. وأعظم ولد آدم يقيناً.. في الوقت الذي يتعرض أبناء أمته.. إلى أشد.. وأشنع.. وأبشع.. وأوحش هجمة
في الأيام القليلة الأولى التي أعقبت انتخاب العماد ميشال عون رئيسا للبنان شاع عبر غرف تحرير عدد من المؤسسات الإعلامية تحذير غير رسمي بضرورة الانتباه لما يتم كتابته عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأن هناك