الثورة السورية أسقطت القناع وكشفت الوجه الحقيقي "حزب الله".. من "مقاوم" للعدو إلى قاتل للشعوب شعارات "الموت لأمريكا وإسرائيل" ترجمت إلى قتل للشعب السوري حزب الله مارَسَ إرهاباً في دول الخليج..
هو الزعيم الأوحد لبلاده، لا شريك له في السلطة ولم يحكم غيره منذ الاستقلال عن بريطانيا عام 1980. تجاوز التسعين سنة ولن يتخلى عن الرئاسة، رئيس مدى الحياة بحكم الأمر الواقع
نقترب من الذكرى الخامسة للثورة السورية، ثورة السوريين الطامحين إلى الحرية والكرامة ودولة القانون. ويجب ان نتذكر انها ثورة اندلعت بشكل عفوي، ولكن جذورها وأسبابها عميقة في الواقع السوري الذي يعود إلى
وأنا في رحلة نهاية عمر، وبعد عقود ستة من صحبة القلم الذي آثرته – عدا زوجتي وبناتي – على كل صحبة أخرى، أجدني أتوقف أو أعود إلى التوقف عند ست محطات في حياتي كان لها دور حاسم في أن أكتب كل ما كتبته وفي
تثير الثورة السورية الكثير من التساؤلات حول نجاحها او فشلها نتيجة المدة الطويلة اتي استغرقتها دون أن تؤدي الى سقوط نظلم الطغيان الذي ثار السوريون عليه، وأيضاً نتيجة كم الدماء التي أُريقت على الأرض
حدث ذلك في ستينيات القرن الماضي مع بداية "طلوع الريش" لحافظ الأسد، وقبل بيعه للجولان بسنة ونيف، وقبل دفنه لرفاقه للتمسك بشعارات مواجهة الإقطاع والقضاء عليه وعلى الرجعية العربية من خلفه، وفي الوقت
مافيش حد أبدا ممكن يستخسر انه يقوم يصبح على بلده بجنيه و عشرة و مية كمان. بس قبل ما تطلبوا مننا ده تعالوا نتحاسب نتحاسب على "التصبيحة" بتاعة ال ٦٤ مليار جنيه بتاعة قناة السويس اللي قلنا انها فلوس في
منذ الإعلان عن منح الشاعر أدونيس «جائزة السلام إيريش ماريا ريمارك» الألمانية في أيلول (سبتمبر) العام الماضي، حتى تقليده إياها في حفلة أقيمت أخيراً في مدينة أوزنابروك، لم تهدأ الانتقادات للقرار