من الواضح أن أنور العولقي قد أخذ يشكل قلقا لبعض الدوائر الأمنية الغربية، أو هكذا يبدو في أقل تقدير، وقد أخذ يتفوق على أسامة بن لادن وأيمن الظواهري رغم أن الأخيرين لم يبخلا بالظهور في وسائل الإعلام
الجزء الأول: الإنترنت بوصفه حلاً مؤقتاً للتعبير الحر
طالما كان مجتمعنا صندوقاً مغلقاً لا يمكن التكهن بما يحويه حتى لمن يعيش في داخله. الثقوب الصغيرة التي يمكن من خلالها قراءة الحالة الاجتماعية
المفترض بحسب الااستقراء الواقعي لمعطيات الحرب التي تخوضها القوات اليمنية ضد الارهاب في جنوب اليمن ، ان يكون تنظيم القاعدة قد فقد 90% من قدراته الدفاعية ،ناهيك عن قدراته على تصدير الارهاب خارج اليمن ،
«عندما ندرك عمق وأبعاد ما نفعله نمد أنفسنا بإحساس المسؤولية بعيداً عن الاستغراق في الأفكار» في كل نسق ديني، هناك ما يسمى الورع وهناك ما يسمى التأقلم. الورع يعني أن نثق بأنفسنا، وبالطريق الذي نسلكه.
" نحن نصنع العيش بما نحصل عليه، ونصنع الحياة بما نقدمه "
ونستون تشرتشل رئيس وزراء بريطانيا الراحل قبل أن يُسلِم الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الابن، بلاده التي
تابعت بشغف واهتمام الحوار الذي أجراه معد برنامج بلا حدود مع مؤسس موقع ويكليكس الأمريكي. وتابعت معه الحرص على إظهار الحقيقة مهما حاول أصحابها إخفاءها عن أعين العالم. واستمعت إلى شهادة الضيف وهو يتحدث
يقدم الصديق برهان غليون فكرة برسم النقاش أمام النخب العربية والتركية والإيرانية تدور حول التأمل في إقامة منظمة للأمن والتعاون في الشرق الأوسط تضم الدول العربية وتركيا وإيران. منطلق الفكرة الأساسي هو
قديما لم يكن احد من الناس في افغانستان يستعمل السكر مع الشاي وكان الناس يحلون الشاي بالفواكه الطبيعية ويستمتعون بطعم الشاي الاصلي دون ان يغيره السكر وفي احد الايام قرر احد التجار الكبارممن يتعاونون