فيلم (الجانب المظلم) بطولة ساندرا بلوك .. مرشح لاوسكار هذا العام
* ذا بلايند سايد(الجانب المظلم) :
فيلم من إخراج جون لي هانكوك ، وبطولة الممثلة ساندرا بلوك والتي تلعب دور امرأة جنوبية محافظة تستوعب طفلا أمريكا من أصول أفريقية مشرد ومصاب بصدمة نفسية وتساعده ليصبح نجم كرة قدم. وبلغت كلفة الفيلم ، الذي يستند إلي القصة الحقيقية للاعب دوري كرة القدم الأمريكية "مايكل أوهر" ، أقل من 30 مليون دولار وحقق أرباحا تربو على 238 مليون دولار ، ما يجعله أحد أكثر الأفلام الرياضية نجاحا التي تدور أحداثها في إطار درامي .
* "دستريكت 9 "(الحي التاسع) :
يعتبر الفيلم بلا ريب أفضل نص سينمائي مقتبس هذا العام ، وهو فيلم خيال علمي للمخرج الجنوب أفريقي نيل بلومكامب ومن إنتاج "بيتر جاكسون" الذي أخرج سلسلة افلام " لورد أوف رينجس"(ملك الخواتم).
وتدور أحداثه حول أحد الموظفين الجنوب أفريقيين البيض(أفريكان) الذي تم تعيينه لنقل سباق غريب في أحد الأحياء الفقيرة بجوهانسبرج إلي مكان آخر . واستلهم عنوان الفيلم البالغ تكلفته 30 مليون دولار وقصته من الأحداث التي وقعت في "الحي السادس" بكيب تاون خلال فترة الفصل العنصري ، عندما أعلن النظام أنها منطقة خاصة بأصحاب البشرة البيضاء فقط وأجبرت ما يربو على 60 ألف شخص على النزوح إلي بلدة مقفرة.
* ان إيديوكيشن (تعليم):
فيلم من أفلام دراما المراهقين البريطانيين وتدور أحداثه حول طالبة جميلة في إحدى المدارس تفتتن برجل مسن وبحياته المولعة والثرية في أوائل فترة الستينيات من القرن الماضي. والفيلم من بطولة الوجه الجديد كاري موليجان والتي رشحت لنيل جائزة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم ، وهو من إخراج لون تشيرفيج وشارك في كتابته نيك هورنبي.
* انجلوريس باستردز ( أوغاد مشينون)
فيلم عن الحرب العالمية الثانية للمخرج "كوينتين تارانتينو" تدور أحداثه حول محاولتين لاغتيال زعيم سياسي نازي ، إحداهما من قبل مقاوم يهودي فرنسي والأخرى على يد فريق من الجنود اليهود في قوات الحلفاء بقيادة ليفتانت ألدو راين ، الذي يلعب دوره الممثل براد بيت.
وحقق الفيلم الذي بلغت تكلفته 70 مليون دولار نحو 320 مليون دولار في مبيعات شباك التذاكر الأمريكية ورشح لنيل ثمانية جوائز أوسكار.
* آ سيريوس مان (رجل جاد):
فيلم من أفلام "الكوميديا السوداء" من إخراج الأخوين الحائزين على جائزة الأوسكار جويل وإيثان كوين. وتدور أحداثه حول أسرة يهودية مضطربة ، في بلدة كوين في مينابوليس في وقت طفولته ، ويعتبر الفيلم أكثر عمل شخصي لهما حتى الآن. وتكلف الفيلم سبعة ملايين دولار وحقق مبيعات في شباك التذاكر العالمية بلغت 20 مليون دولار حتى الآن.
* آب(عاليا) :
يعد الفيلم ثاني فيلم رسوم متحركة يرشح لنيل جائزة أفضل فيلم ، وهو فيلم مغامرات كوميدي أنتجته " استوديوهات بيكسار أنيميشن" والتي قدمت أيضا فيلم الرسوم المتحركة "إيوول" وفيلم "توي ستوري"(قصة إصبع).
ويحكي الفيلم قصة رجل عجوز بخيل يحقق حلمه بالعزلة من خلال استخدام آلاف البالونات ليصطحب منزله معه في رحلة ، ليكتشف أن لديه رفيق في الرحلة هو فتى كشافة سمين متدلي خارج منزله.
* "أفاتار":
حقق فيلم " أفاتار" ، أكثر فيلم سينمائي كلفة على الإطلاق ، وأخرجه "جيمس كاميرون" مخرج فيلم "تايتنيك" ما يربو على مليار دولار في مبيعات التذاكر العالمية في أول ثلاثة أسابيع من عرضه فقط.
وحاز الفيلم على كثير من الثناء بوصفه يمثل ثورة في عالم تقنية "الأبعاد الثلاثية" ونظام التقاط الصورة المتحركة ، وتدور أحداث الفيلم حول أحد جنود مشاة البحرية المعاقين يرسل إلى كوكب "باندورا" لمساعدة الجنس البشري في السيطرة على المعادن الثمينة بالكوكب.
ويقع جندي المشاة ، الذي جرى تحويله ليشبه سكان الكوكب ، في غرام ابنة زعيم الكوكب وفي نهاية المطاف يساعد سكان الكوكب الأصليين على هزيمة الغزاة من الجنس البشري.
* "آب إن ذي آير" (عاليا في السماء):
وتدور أحداث الفيلم الذي أخرجه جايسون ريتمان في إطار كوميديا عصر الركود من بطولة جورج كلوني حيث يجسد دور مستشار يعمل في إحدى الشركات للتخلص من موظفيها يسافر في أنحاء الولايات المتحدة لفصل الأشخاص من الشركات. وتتغير وجهة نظره عندما يقع هو نفسه ضحية لخفض النفقات.
* " ذا هيرت لوكر"(خزانة الألم) :
نال فيلم " ذا هيرت لوكر" الذى حاز على ثناء النقاد للمخرجة "كاثرين بجلو" على كثير من الجوائز في موسم الجوائز ، ويدور الفيلم منخفض التكلفة والذي يجسد دور البطولة فيه الممثلان البريطانيان "جاي بيرس" و"ريف فاينز" حول فرقة أمريكية للكشف عن القنابل في العراق يتولى إدارتها قائد جديد متهور قبل أسابيع من انتهاء مهمة عملها في العراق.
* "بريشس" : مستوحى من رواية "بوشي" للكاتبة صافير :
فيلم درامي ملهم يدور حول حياة " كلاريس بريشس جونز" ، مراهقة أمية مفرطة الوزن من منطقة هارلم اغتصبها والدها وعانت من معاملة أمها السيئة لها ، لكنها بدأت في تغيير حياتها بعد وضعها طفل والدها الثاني ودخولها مركز تأهيل ومدرسة بديلة ، بل وتكتسب روحها الجديدة مزيدا من الصلابة عندما تكتشف أن والدها نقل إليها فيروس الإيدز والذي تسبب في وفاته بعد ذلك.
فيلم من إخراج جون لي هانكوك ، وبطولة الممثلة ساندرا بلوك والتي تلعب دور امرأة جنوبية محافظة تستوعب طفلا أمريكا من أصول أفريقية مشرد ومصاب بصدمة نفسية وتساعده ليصبح نجم كرة قدم. وبلغت كلفة الفيلم ، الذي يستند إلي القصة الحقيقية للاعب دوري كرة القدم الأمريكية "مايكل أوهر" ، أقل من 30 مليون دولار وحقق أرباحا تربو على 238 مليون دولار ، ما يجعله أحد أكثر الأفلام الرياضية نجاحا التي تدور أحداثها في إطار درامي .
* "دستريكت 9 "(الحي التاسع) :
يعتبر الفيلم بلا ريب أفضل نص سينمائي مقتبس هذا العام ، وهو فيلم خيال علمي للمخرج الجنوب أفريقي نيل بلومكامب ومن إنتاج "بيتر جاكسون" الذي أخرج سلسلة افلام " لورد أوف رينجس"(ملك الخواتم).
وتدور أحداثه حول أحد الموظفين الجنوب أفريقيين البيض(أفريكان) الذي تم تعيينه لنقل سباق غريب في أحد الأحياء الفقيرة بجوهانسبرج إلي مكان آخر . واستلهم عنوان الفيلم البالغ تكلفته 30 مليون دولار وقصته من الأحداث التي وقعت في "الحي السادس" بكيب تاون خلال فترة الفصل العنصري ، عندما أعلن النظام أنها منطقة خاصة بأصحاب البشرة البيضاء فقط وأجبرت ما يربو على 60 ألف شخص على النزوح إلي بلدة مقفرة.
* ان إيديوكيشن (تعليم):
فيلم من أفلام دراما المراهقين البريطانيين وتدور أحداثه حول طالبة جميلة في إحدى المدارس تفتتن برجل مسن وبحياته المولعة والثرية في أوائل فترة الستينيات من القرن الماضي. والفيلم من بطولة الوجه الجديد كاري موليجان والتي رشحت لنيل جائزة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم ، وهو من إخراج لون تشيرفيج وشارك في كتابته نيك هورنبي.
* انجلوريس باستردز ( أوغاد مشينون)
فيلم عن الحرب العالمية الثانية للمخرج "كوينتين تارانتينو" تدور أحداثه حول محاولتين لاغتيال زعيم سياسي نازي ، إحداهما من قبل مقاوم يهودي فرنسي والأخرى على يد فريق من الجنود اليهود في قوات الحلفاء بقيادة ليفتانت ألدو راين ، الذي يلعب دوره الممثل براد بيت.
وحقق الفيلم الذي بلغت تكلفته 70 مليون دولار نحو 320 مليون دولار في مبيعات شباك التذاكر الأمريكية ورشح لنيل ثمانية جوائز أوسكار.
* آ سيريوس مان (رجل جاد):
فيلم من أفلام "الكوميديا السوداء" من إخراج الأخوين الحائزين على جائزة الأوسكار جويل وإيثان كوين. وتدور أحداثه حول أسرة يهودية مضطربة ، في بلدة كوين في مينابوليس في وقت طفولته ، ويعتبر الفيلم أكثر عمل شخصي لهما حتى الآن. وتكلف الفيلم سبعة ملايين دولار وحقق مبيعات في شباك التذاكر العالمية بلغت 20 مليون دولار حتى الآن.
* آب(عاليا) :
يعد الفيلم ثاني فيلم رسوم متحركة يرشح لنيل جائزة أفضل فيلم ، وهو فيلم مغامرات كوميدي أنتجته " استوديوهات بيكسار أنيميشن" والتي قدمت أيضا فيلم الرسوم المتحركة "إيوول" وفيلم "توي ستوري"(قصة إصبع).
ويحكي الفيلم قصة رجل عجوز بخيل يحقق حلمه بالعزلة من خلال استخدام آلاف البالونات ليصطحب منزله معه في رحلة ، ليكتشف أن لديه رفيق في الرحلة هو فتى كشافة سمين متدلي خارج منزله.
* "أفاتار":
حقق فيلم " أفاتار" ، أكثر فيلم سينمائي كلفة على الإطلاق ، وأخرجه "جيمس كاميرون" مخرج فيلم "تايتنيك" ما يربو على مليار دولار في مبيعات التذاكر العالمية في أول ثلاثة أسابيع من عرضه فقط.
وحاز الفيلم على كثير من الثناء بوصفه يمثل ثورة في عالم تقنية "الأبعاد الثلاثية" ونظام التقاط الصورة المتحركة ، وتدور أحداث الفيلم حول أحد جنود مشاة البحرية المعاقين يرسل إلى كوكب "باندورا" لمساعدة الجنس البشري في السيطرة على المعادن الثمينة بالكوكب.
ويقع جندي المشاة ، الذي جرى تحويله ليشبه سكان الكوكب ، في غرام ابنة زعيم الكوكب وفي نهاية المطاف يساعد سكان الكوكب الأصليين على هزيمة الغزاة من الجنس البشري.
* "آب إن ذي آير" (عاليا في السماء):
وتدور أحداث الفيلم الذي أخرجه جايسون ريتمان في إطار كوميديا عصر الركود من بطولة جورج كلوني حيث يجسد دور مستشار يعمل في إحدى الشركات للتخلص من موظفيها يسافر في أنحاء الولايات المتحدة لفصل الأشخاص من الشركات. وتتغير وجهة نظره عندما يقع هو نفسه ضحية لخفض النفقات.
* " ذا هيرت لوكر"(خزانة الألم) :
نال فيلم " ذا هيرت لوكر" الذى حاز على ثناء النقاد للمخرجة "كاثرين بجلو" على كثير من الجوائز في موسم الجوائز ، ويدور الفيلم منخفض التكلفة والذي يجسد دور البطولة فيه الممثلان البريطانيان "جاي بيرس" و"ريف فاينز" حول فرقة أمريكية للكشف عن القنابل في العراق يتولى إدارتها قائد جديد متهور قبل أسابيع من انتهاء مهمة عملها في العراق.
* "بريشس" : مستوحى من رواية "بوشي" للكاتبة صافير :
فيلم درامي ملهم يدور حول حياة " كلاريس بريشس جونز" ، مراهقة أمية مفرطة الوزن من منطقة هارلم اغتصبها والدها وعانت من معاملة أمها السيئة لها ، لكنها بدأت في تغيير حياتها بعد وضعها طفل والدها الثاني ودخولها مركز تأهيل ومدرسة بديلة ، بل وتكتسب روحها الجديدة مزيدا من الصلابة عندما تكتشف أن والدها نقل إليها فيروس الإيدز والذي تسبب في وفاته بعد ذلك.


الصفحات
سياسة








