وعرضت "قصة حب" التي قدمتها مؤسسة الفنون الحية المغربية مساء الاحد، في المسرح البلدي في العاصمة التونسية بحضور وزير الثقافة والمحافظة على التراث عبد الرؤوف الباسطي وعدد من ضيوف المهرجان.
وشملت المسرحية على امتداد 75 دقيقة على 12 لوحة كوليغارافية جسدها ممثلون شبان اعتمدوا كثيرا على لغة الجسد للتعبير عن الفتور وعدم التواصل بين فئات المجتمع لا سيما الازواج والشباب وانعكاسات هذه السلوكيات على المجتمع العربي.
وكانت ايام قرطاج المسرحية التي نظمت تحت شعار "مسرح بلا حدود" بدأت في 11 تشرين الثاني/نوفمبر بمشاركة 61 فرقة مسرحية من العراق وفلسطين ولبنان وسوريا ومصر وليبيا والجزائر والمغرب والاردن وفرنسا وبلجيكا والبرتغال وايطاليا والكونغو والسنغال والمانيا وايران التي تشارك لاول مرة في هذه التظاهرة التي تنظم كل سنتين بالتناوب مع ايام قرطاج السينمائية.
وكرم المهرجان مبدعين عربا واجانب من بينهم الفنانة السورية رغدة الشعراني "لما تميزت به أعمالها من بحث دائم عن خطاب مسرحي متميز" والتونسيين احمد السنوسي وحليمة داود وعبد المجيد الاكحل والفلسطيني جورج ابراهيم.
وبالتوازي مع العروض المسرحية نظمت لقاءات بين مؤلفين مسرحيين من افريقيا واوروبا واميركا واسيا بهدف ايجاد اليات لتقريب المؤلفين ودعم "التنوع والاختلاف الثقافي" فيما بينهم.
كما اقيمت ندوة اجمع المشاركون فيها على "افتقار المسرح الافريقي لبنية اساسية متطورة" و "نقص في التمويل العمومي".
وشملت المسرحية على امتداد 75 دقيقة على 12 لوحة كوليغارافية جسدها ممثلون شبان اعتمدوا كثيرا على لغة الجسد للتعبير عن الفتور وعدم التواصل بين فئات المجتمع لا سيما الازواج والشباب وانعكاسات هذه السلوكيات على المجتمع العربي.
وكانت ايام قرطاج المسرحية التي نظمت تحت شعار "مسرح بلا حدود" بدأت في 11 تشرين الثاني/نوفمبر بمشاركة 61 فرقة مسرحية من العراق وفلسطين ولبنان وسوريا ومصر وليبيا والجزائر والمغرب والاردن وفرنسا وبلجيكا والبرتغال وايطاليا والكونغو والسنغال والمانيا وايران التي تشارك لاول مرة في هذه التظاهرة التي تنظم كل سنتين بالتناوب مع ايام قرطاج السينمائية.
وكرم المهرجان مبدعين عربا واجانب من بينهم الفنانة السورية رغدة الشعراني "لما تميزت به أعمالها من بحث دائم عن خطاب مسرحي متميز" والتونسيين احمد السنوسي وحليمة داود وعبد المجيد الاكحل والفلسطيني جورج ابراهيم.
وبالتوازي مع العروض المسرحية نظمت لقاءات بين مؤلفين مسرحيين من افريقيا واوروبا واميركا واسيا بهدف ايجاد اليات لتقريب المؤلفين ودعم "التنوع والاختلاف الثقافي" فيما بينهم.
كما اقيمت ندوة اجمع المشاركون فيها على "افتقار المسرح الافريقي لبنية اساسية متطورة" و "نقص في التمويل العمومي".


الصفحات
سياسة








