ورغم كثافة القصف تمكنت كتائب الثوار اليوم، من استعادة السيطرة على النقاط التي خسرتها أمس، على جبهة بلدة حوش الضواهرة في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وذلك بعد هجوم معاكس للثوار سقط على إثره نحو 70 قتيلا من قوات الأسد وجرح آخرون.
في الأثناء، واصلت قوات الأسد وروسيا استهداف مدن وبلدات الغوطة الشرقية، حيث شن الطيران الحربي والمروحي غارات على دوما وكفر بطنا وجسرين وبيت سوى وحمورية وعربين وزملكا والأشعري وأوتايا والشيفونية.
كما استهدفت قوات الأسد معظم مدن وبلدات الغوطة الشرقية براجمات الصواريخ، ما أسفر عن سقوط 6 شهداء وإصابة العشرات في صفوف المدنيين.
في حين هرعت فرق الدفاع المدني لإسعاف جرحى القصف للنقاط الطبية، وسط تحليق مكثف لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة.
من جهة أخرى، فقدت معظم المواد الغذائية في أسواق الغوطة الشرقية، وارتفعت أسعار المواد المتواجدة بشكل كبير، حيث بلغ سعر كيلو السكر الواحد 5 آلاف ليرة سورية، ما زاد من معاناة المدنيين المحتمين في الملاجئ.
.
في الأثناء، واصلت قوات الأسد وروسيا استهداف مدن وبلدات الغوطة الشرقية، حيث شن الطيران الحربي والمروحي غارات على دوما وكفر بطنا وجسرين وبيت سوى وحمورية وعربين وزملكا والأشعري وأوتايا والشيفونية.
كما استهدفت قوات الأسد معظم مدن وبلدات الغوطة الشرقية براجمات الصواريخ، ما أسفر عن سقوط 6 شهداء وإصابة العشرات في صفوف المدنيين.
في حين هرعت فرق الدفاع المدني لإسعاف جرحى القصف للنقاط الطبية، وسط تحليق مكثف لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة.
من جهة أخرى، فقدت معظم المواد الغذائية في أسواق الغوطة الشرقية، وارتفعت أسعار المواد المتواجدة بشكل كبير، حيث بلغ سعر كيلو السكر الواحد 5 آلاف ليرة سورية، ما زاد من معاناة المدنيين المحتمين في الملاجئ.
.
واستهدف الطيران الحربي اليوم الخميس بلدات ومدن دوما وبيت سوى وجسرين وكفربطنا وعربين وحمورية، خلفت شهيدان في حمورية وثالث في عربين، إضافة لعشرات الجرحى في باقي المناطق، تزامناً مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف يستهدف المنطقة.
وحاولت قوات الأسد خلال الأيام الماضية التقدم براً على محاور عدة في الغوطة الشرقية أبرزها جبهة المشافي بالقرب من طريق دمشق حمص الدولي، وجبهة "حوش الضواهرة"، تلقت خلاها ضربات موجعة وتكبدت فيها العشرات من القتلى والجرحى في صفوف عناصرها.
وفي الشمال السوري نفى مصدر رفيع المستوى في الهلال الأحمر السوري تعرض قافلة مساعدات انسانية لقصف من الجيش التركي في منطقة عفرين اليوم الخميس . وقال المصدر لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) :"وصلت القافلة التي تضم 29 شاحنة ، تحمل مساعدات غذائية تكفي لأكثر من خمسة آلاف شخص وتضمن سلال غذائية وصحية وفرش اسفنجية وأغطية وأدوية وألبسة وخزانات مياه ، إلى مستودعات الهلال الأحمر في مدينة عفرين وسوف يتم توزيعها على المحتاجين ، ولم تتعرض القافلة لأي قصف من الجيش التركي ".
وكان الناطق باسم وحدات حماية الشعب الكردي في عفرين روجهات روج قال في وقت سابق لـ (د. ب. أ) إن "قافلة مساعدات انسانية تعرضت لقصف براجمات الصواريخ من قبل الجيش التركي في قرية مريمين قرب بلدة كفر جنة في ريف عفرين الجنوبي الشرقي واقتصرت على أضرار مادية ".
وكان مصدر في الهلال الأحمر السوري قال لـ (د. ب. أ) :"دخلت قافلة مساعدات انسانية تضم 28 شاحنة إلى منطقة عفرين من معبر الزيارة شمال شرق بلدة نبل والزهراء ".
يشار إلى أن هذه أول قافلة مساعدات تدخل الى منطقة عفرين منذ بدء عملية "غصن الزيتون" التي أطلقها الجيش السوري الحر بمساندة الجيش التركي .
وحاولت قوات الأسد خلال الأيام الماضية التقدم براً على محاور عدة في الغوطة الشرقية أبرزها جبهة المشافي بالقرب من طريق دمشق حمص الدولي، وجبهة "حوش الضواهرة"، تلقت خلاها ضربات موجعة وتكبدت فيها العشرات من القتلى والجرحى في صفوف عناصرها.
وفي الشمال السوري نفى مصدر رفيع المستوى في الهلال الأحمر السوري تعرض قافلة مساعدات انسانية لقصف من الجيش التركي في منطقة عفرين اليوم الخميس . وقال المصدر لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) :"وصلت القافلة التي تضم 29 شاحنة ، تحمل مساعدات غذائية تكفي لأكثر من خمسة آلاف شخص وتضمن سلال غذائية وصحية وفرش اسفنجية وأغطية وأدوية وألبسة وخزانات مياه ، إلى مستودعات الهلال الأحمر في مدينة عفرين وسوف يتم توزيعها على المحتاجين ، ولم تتعرض القافلة لأي قصف من الجيش التركي ".
وكان الناطق باسم وحدات حماية الشعب الكردي في عفرين روجهات روج قال في وقت سابق لـ (د. ب. أ) إن "قافلة مساعدات انسانية تعرضت لقصف براجمات الصواريخ من قبل الجيش التركي في قرية مريمين قرب بلدة كفر جنة في ريف عفرين الجنوبي الشرقي واقتصرت على أضرار مادية ".
وكان مصدر في الهلال الأحمر السوري قال لـ (د. ب. أ) :"دخلت قافلة مساعدات انسانية تضم 28 شاحنة إلى منطقة عفرين من معبر الزيارة شمال شرق بلدة نبل والزهراء ".
يشار إلى أن هذه أول قافلة مساعدات تدخل الى منطقة عفرين منذ بدء عملية "غصن الزيتون" التي أطلقها الجيش السوري الحر بمساندة الجيش التركي .


الصفحات
سياسة









