وزير الثقافة والاعلام السعودي عبد العزيز خوجة
وأكد وكيل الوزارة للشؤون الثقافية الدكتور عبدالعزيز السبيل "صدور الموافقة على طلب الوزارة بتنظيم جميع الدورات القادمة لمؤتمر الأدباء السعوديين كل سنتين في مدن مختلفة بالمملكة". حسبما أوردت وكالة الأنباء السعودية الجمعة.
وذكر أن وزارته "أنتجت برنامج (رواد سعوديون ) الذي سيتم بثه بالتزامن مع انطلاقة المؤتمر عبر التلفزيون السعودي، ويسلط البرنامج الضوء على السير الذاتية لأشهر الأدباء والمفكرين والشعراء السعوديين منذ100 عام الماضية".
وأوضح الدكتور السبيل "أن مؤتمر الأدباء سيركز على عدد من المحاور التي تهتم بالأدب السعودي، وعلاقة الأدب بالانتماء الوطني، وثقافة التسامح، والمؤسسات الثقافية , ومناهج التعليم , ووسائل الإعلام" بالإضافة إلى محاور خاصة بالأدب السعودي المترجم ، والدراسات النقدية , وإبداع الجديد , والإبداع الإلكتروني.
وكشف عن مصاحبة المؤتمر معرضاً للكتاب يتضمن جناحين الأول يختص بالأندية الأدبية في المملكة، والثاني للأدباء السعوديين. مشيراً إلى أن "المؤتمر سيشتمل على (16 ) جلسة عمل تحتوي كل جلسة على ثلاثة محاور , إضافة إلى اقامة أمسية شعرية في ختامه عنوان ( الوطن في عيون الشعراء) يشارك فيها 20 شاعراً وشاعرة.
إلى ذلك، أفاد الدكتور السبيل بأن اللجنة العلمية للمؤتمر اختارت 50 بحثاً من أصل 86 بحث وصلتها للمشاركة. مضيفاً بأنه سيتم تكريم 11 أديباً سعودياً على هامش المؤتمر، واختارتهم اللجنة بناء على إصدارهم كتب في الأدب السعودي. بينما قامت وزارته بطباعة 7 كتب ستوزع في المؤتمر خمسة منها لاديبات سعوديات .
وإذ تمنى السبيل بأن "يخرج المؤتمر بتوصيات واقعية ومحددة يمكن تحقيقها سواء عن طريق الوزارة أو عن طريق الأدباء أنفسهم ".قال أنه تم تشكيل ثلاث لجان لتنظيم المؤتمر ، وهي "اللجنة العليا للمؤتمر برئاسة وزير الثقافة والإعلام المشرف العام على المؤتمر الدكتور عبدالعزيز خوجة، واللجنة التنظيمية برئاسة وكيل الوزارة للشؤون الثقافية، واللجنة العلمية ويرأسها الدكتور محمد الربيع".
وذكر أن وزارته "أنتجت برنامج (رواد سعوديون ) الذي سيتم بثه بالتزامن مع انطلاقة المؤتمر عبر التلفزيون السعودي، ويسلط البرنامج الضوء على السير الذاتية لأشهر الأدباء والمفكرين والشعراء السعوديين منذ100 عام الماضية".
وأوضح الدكتور السبيل "أن مؤتمر الأدباء سيركز على عدد من المحاور التي تهتم بالأدب السعودي، وعلاقة الأدب بالانتماء الوطني، وثقافة التسامح، والمؤسسات الثقافية , ومناهج التعليم , ووسائل الإعلام" بالإضافة إلى محاور خاصة بالأدب السعودي المترجم ، والدراسات النقدية , وإبداع الجديد , والإبداع الإلكتروني.
وكشف عن مصاحبة المؤتمر معرضاً للكتاب يتضمن جناحين الأول يختص بالأندية الأدبية في المملكة، والثاني للأدباء السعوديين. مشيراً إلى أن "المؤتمر سيشتمل على (16 ) جلسة عمل تحتوي كل جلسة على ثلاثة محاور , إضافة إلى اقامة أمسية شعرية في ختامه عنوان ( الوطن في عيون الشعراء) يشارك فيها 20 شاعراً وشاعرة.
إلى ذلك، أفاد الدكتور السبيل بأن اللجنة العلمية للمؤتمر اختارت 50 بحثاً من أصل 86 بحث وصلتها للمشاركة. مضيفاً بأنه سيتم تكريم 11 أديباً سعودياً على هامش المؤتمر، واختارتهم اللجنة بناء على إصدارهم كتب في الأدب السعودي. بينما قامت وزارته بطباعة 7 كتب ستوزع في المؤتمر خمسة منها لاديبات سعوديات .
وإذ تمنى السبيل بأن "يخرج المؤتمر بتوصيات واقعية ومحددة يمكن تحقيقها سواء عن طريق الوزارة أو عن طريق الأدباء أنفسهم ".قال أنه تم تشكيل ثلاث لجان لتنظيم المؤتمر ، وهي "اللجنة العليا للمؤتمر برئاسة وزير الثقافة والإعلام المشرف العام على المؤتمر الدكتور عبدالعزيز خوجة، واللجنة التنظيمية برئاسة وكيل الوزارة للشؤون الثقافية، واللجنة العلمية ويرأسها الدكتور محمد الربيع".


الصفحات
سياسة








