
وكان المصور وعارضات ازياء عدة استخدموا الكنيسة التي تعود الى القرن الثالث عشر من اجل التقاط صور ارتدت خلالها العارضات ثيابا غير محتشمة احيانا، واتخذت وضعيات تحمل ايحاءات جنسية، لا سيما امام المذبح، او الصلبان او شواهد المقبرة المحاذية. وقال متحدث باسم الابرشية بعد المضي في الملاحقات «تستهجن الكنيسة استخدام مكان مقدس على هذا النحو». واضاف يمكن لهذه الصور ان تهين وعلى نحو عميق المؤمنين الذين يرتادون هذا المكان من اجل اداء فروضهم الدينية